إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني
قال المحامي الخاص لرغد، الابنة الكبرى للرئيس العراقي السابق صدام حسين انها تنوي نشر مذكرات والدها التي كتبها بخط بيده. وقال المحامي هيثم الهرش ليونايتد برس إنترناشونال ان 'السيدة رغد تبحث حاليا عن شركة عالمية متخصصة في مجال الطباعة والنشر لغايات القيام بعملية طباعة ونشر المذكرات الخاصة بالرئيس صدام حسين والمكتوبة بخط يده'.
وأوضح الهرش أن المذكرات تتكون من عدة أجزاء وتغطي عدة فترات من حياة الرئيس العراقي الراحل.
وقال أن رغد كلفته بالنظر باية عروض تقدم من شركات والتفاوض معها للوصول إلى النتيجة بإبرام العقود القانونية والاتفاقيات الأصولية بما يكفل الحقوق القانونية والمعنوية والأدبية لها ولعائلتها.
ورفض تحديد موعد محدد لصدور المذكرات وقال إن ذلك يعتمد على تحديد وإختيار الشركة التي ستنفذ طباعة المذكرات.
ويذكر انه في اكتوبر من عام 2009 اصدر خليل الدليمي رئيس هيئة الدفاع عن صدام حسين كتابا حمل عنوان (صدام حسين من الزنزانة الامريكية.. هذا ما حصل) قال انه مذكرات الرئيس العراقي.
ويستند الكتاب إلى لقاءات عديدة اجراها الدليمي مع صدام ابان فترة اعتقاله، وتحفظت رغد على الكتاب.
واعدم صدام حسين في الثلاثين من كانون اول/ ديسمبر من عام 2006 من قبل محكمة عراقية بعد ادانته بإرتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وتقيم رغد وابناؤها في الأردن منذ عام 2003 في ضيافة العائلة المالكة الاردنية، ورفضت الحكومة الأردنية عدة مطالب للسلطات العراقية بتسليمها حيث تتهمها بغداد بتمويل 'نشاطات إرهابية'.