مصدر حكومي: رئاسة الوزراء ملتزمة بقرار نقل السلطة وليس لديها أي معارك جانبية او خلافات مع المستويات القيادية وزير الداخلية يحيل مدير الأحوال المدنية بعدن للتحقيق بسبب تورطه بإصدار بطائق شخصية لجنسيات اجنبية والمجلس الانتقالي يعترض إدارة العمليات العسكرية تحقق انتصارات واسعة باتجاه مدينة حماةو القوات الروسية تبدا الانسحاب المعارضة في كوريا الجنوبية تبدأ إجراءات لعزل رئيس الدولة أبعاد التقارب السعودي الإيراني على اليمن .. تقرير بريطاني يناقش أبعاد الصراع المتطور الأمم المتحدة تكشف عن عدد المليارات التي تحتاجها لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2025 الحوثيون يجبرون طلاب جامعة صنعاء على تنفيذ عرض عسكري .. صور تطور جديد في علاقة السعودية مع إيران.. استئناف الرحلات الجوية بعد توقف دام 9 سنوات بيان عاجل لوزارة المالية بشأن صرف المرتبات الحكومة اليمنية تسعى للحصول على وديعة سعودية لإنعاش الاقتصاد
يدعي بعض العلماء أن الأبوين يمكنهما معرفة أسباب بكاء الطفل من نمط بكائه وشكل عينيه سواء أكانتا مفتوحتين أم مغلقتين.
فالطفل الذي يشعر بالغضب أو الخوف يبقي عينيه مفتوحتين، بينما الطفل الذي يعاني ألماً ما، يغلق عينيه أثناء البكاء، وفقاً لما خلصت إليه دراسة نشرت مؤخرا في الجريدة الإسبانية لعلم النفس.
كما أن التغيرات في ديناميكية البكاء تعبر عن أسبابه، لأنها غالباً ما تكون أقل تركيزاً إذا كان الرضيع غاضباً من أمر ما، أما إذا زادت حدة البكاء فهذا يعني أنه يعاني الألم أو الخوف.
فقد أجرى الباحثون من جامعة فالينسيا الإسبانية، في هذه الدراسة بتحليل حالة 20 طفلا رضيعا ممن تتراوح أعمارهم بين 3 و 18 شهراً.
وركزوا على حالة هؤلاء الأطفال أثناء البكاء وكيفية استجابة الأبوين لهذا البكاء.
ويبدو أن الشعور بالألم هو أسهل ما يدركه الأبوين سريعاً، على عكس الشعور بالغضب والخوف اللذين يبدوان أصعب على الأبوين.
وفي هذا السياق، أكدت كاتبة الدراسة د.ماريانو كوليز أن "البكاء هو وسيلة الطفل الأساسية للتواصل مع الآخرين للتعبير عن المشاعر السلبية، وفي معظم الحالات قد تكون الطريقة الوحيدة للتعبير عن أي رغبة أو حاجة".
وتابعت أنه على الرغم من صعوبة معرفة أسباب البكاء إلا أنه عندما يبكي الأطفال الرضع بسبب الألم فإن ذلك يسبب تأثيرا أكثر توتراً عما يحدث عندما يبكون بسبب الخوف أو الجوع".