ثروة ''آل الأسد'' كيف حصلوا عليها ومن يديرها؟ ترامب يخطط لحرمان أطفال المهاجرين من حقهم في الحصول على الجنسية الأميركية.. هل ينجح ؟ ولايات أمريكية تضربها عواصف مدمرة وأعاصير مع تساقط كثيف للثلوج سفارة واشنطن: ناقشنا مع العليمي مواجهة الحوثيين داخل اليمن وخارجه أول ثمار إسقاط نظام الأسد.. زيادة 400% في رواتب الموظفين زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب الجزائر درجة يضرب دولة عربية موقف ارنولد يثير القلق في ريال مدريد أشعلت طرطوس.. غارات مرعبة وهي لأقوى الأعنف منذ عام 2012 قرارات جديدة ومهمة في سوريا… محامون دوليون يتتبعون ثروات عائلة الأسد وتحويلها لصالح الشعب ضبط مصنع ضخم لمخدر "الكبتاغون" بريف دمشق في أحد قصور الاسد
في مهرجان مرشح المؤتمر الشعبي العام بمحافظة حجة والذي وصفه إعلام المؤتمر انه حاشد وقالوا انه تجاوز المليون استهل مرشح المؤتمر الشعبي العام خطابه بآي من الذكر الحكيم وقال الأخوة الأعزاء أحييكم واسلم عليكم وأشكركم على هذا الحشد الجماهيري الرائع وأنني أؤكد لكم بأن هذا العراك السياسي الجميل هو عراك المستقبل الذي نرسي قواعده اليوم وهي التداول السلمي للسلطة وفيه تعبر الجماهير عن رأيها وتختار حكامها دون أن تفرض عليهم من أحد ومن أي قوى سياسية .
وجدد علي عبدالله صالح تاكيده ان يوم 20 من سبتمبر سيكون يوماً فاصلاً ليقول الشعب كلمته فيمن يريد ويرى أن فيه الثقة وانه يعبر عن تطلعاتهم وسيحافظ على أمنهم واستقرارهم وتنميتهم إن شاء الله ..
وقال صالح إننا نبادلكم الوفاء يا أبناء محافظة حجة الباسلة يامن قدمتم الغالي والنفيس من أجل الثورة والجمهورية نبادلكم الوفاء ونؤكد لكم أن موضوع ا لكهرباء سيحل وقد وجهنا الحكومة باستكمال شبكة الكهرباء لبقية المديريات التي لم تستكمل فيها الكهرباء خلال الأشهر القادمة.
واعلن عن انشاء جامعة حجة وقال على الحكومة والبرلمان استكمال الإجراءات ا للازمة لإقامة هذه الجامعة .
ووعد مرشح المؤتمر بالعمل خلال الفترة المقبلة على حل كل مشاكل الشباب وتوزيع الأراضي للاسكان وكذا بعض الصيادين وتوزيع الأراضي الصالحة للزراعة وذلك لتشغيل الأيادي العاطلة.
وكرر صالح شكره لأبناء حجة على الحشد الجماهيري وعلى الوفاء وختم خطابه بالقول : معاً إلى يوم 20 سبتمبر ليقول شعبنا كلمته الفاصلة معاً من أجل الوحدة والديمقراطية لا للدجل لالتزييف وعي المواطنين نعم للثورة والجمهورية والحرية والديمقراطية والاستقرار والأمن والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.