الكشف عن ودائع الأسد في البنوك البريطانية..و مطالبات بإعادتها للشعب السوري ماهر ومملوك والنمر وجزار داريا.. أين هرب أبرز و كبار قيادات نظام الأسد الجيش السوداني يُعلن مقتل قائد لقوات الدعم السريع في الفاشر إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي
يميز المؤرخون بين الفرس الاوائل الذين أتوا في حملة سيف بن ذي يزن والذين اتوا من طبرستان مع الهادي الرسي ٢٨٢هـ. والأوائل هم الأبناء و كان سيف فيما يروى يقول : هؤلاء ابنائي. وكان منهم القاضي وهب بن منبه واهله والفقيه طاووس بن كيسان وابنه عبدالله وفيروز الديلمي وابنه الضحاك. وفيروز شارك في فتح مصر. وعاد واليا على اليمن لعمر ثم ابنه الضحاك ولي فيما بعد لعلي ولعبد الله ابن الزبير. ومنهم ذادويه.
. الذي قتله ثأرا قيس بن مكشوح. وانكر انه مسلم وكان ممن اسلموا باكرا وعاونوا على قتل عبهلة العنسي ومنهم طبقات من الفقهاء والقضاة وكان من الطبيعي ان يتعامل معهم الرسول صلى الله عليه وسلم وخلفاؤ من بعده لأنهم كانوا يمثلون طبقة مهمة. كحكام سابقين واصحاب نفوذ وجاه واموال راكموها من سيطرتهم على أسواق عدن وصنعاء وما بينهما وكذا سيطرتهم على مناطق التعدين ومناجم الذهب وكانوا اسرا كثيرة ذكرها نزار الحديثي بالتفصيل في كتابه "اليمن في صدر الإسلام." في كتاب طبقات فقهاء اليمن لعمر بن علي بن سمرة الجعدي والذي حققه فؤاد سيد "واستوعب تراجم الفقهاء اليمنيين منذ ظهور الإسلام حتى ٥٨٦هـ .
يعرض في فصل منه ذكر فقهاء التابعين في اليمن : "منهم أبو عبد الرحمن طاووس بن كيسان اليماني مولى أبناء الفرس ونسبه الكلاباذي ويقال الهمداني الخولاني اليماني تفقه بابن عمر وبن عباس وابي هريرة وذكر في تازيخ صنعاء انه ولي قضاء صنعاء والجند وأخذ عنه عمرو بن دينار والزهري وابنه عبد الله بن طاووس وكان فقيها جليلا ومات في مكة سنة ١٠٦هـ وصلى عليه هشام بن عبد الملك وهو خليفة يومئذ " ١ وولي القضاء بعده ابنه عبدالله بن طاووس وكان ممن حمل عنه الحديث وكان له ابنان فقيهان محمد وطاووس وقدمات عبد الله بن طاووس في أيام ولاية السفاح ومنهم ابو عبد الله وهب بن منبه مولود بصنعاء مولى الأبناء قال البخاري
؛وقد ينسب الى ذمار وكان الغالب عليه القصص وولي القضاء لعمر بن عبد العزيز. وكان له اخوة منهم : همام بن منبه وكان اكبر من وهب ومات قبله وروى عن ابي هريرة وعمر ومعقل إبناء منبه مات وهب في صنعاء سنة١١٠هـ وقال ابن إسحاق سنة ١١٤هـ ومنهم حنش بن عبد الله الصنعاني من الأبناء يكنى أبو رشدين وذكره الإمام مسلم بن حجاج القشيري النيسابوري الحافظ في طبقات التابعين من اهل اليمن فسماه ابا رشدين الجندي كان مع علي في الكوفة وولاه ابن الزبير في اليمن وأسر وأتي به عبد الملك بن مروان في وثاق فعفا عنه ثم انتقل الى مصر زمن الحجاج وأخيه ثم انتقل بعدها الى الأندلس وقيل مات بمصر وقال الباجي الأندلسي كان في سرقسطة وأسس جامعها ومات هناك ودفن عند باب اليهود. غربي المدينة ومنهم الضحاك ابن فيروز الديلمي صحب ابن الزبير وعمل له وروى عن ابي هريرة وابن عباس ومنهم ابو محمد عمروبن دينار مولى باذام ويقال باذان الأبناوي الصنعاني عامل النبي صلى الله عليه وسلم على صنعاء والذي امر الرسول صلى الله عليه وسلم ببناء المسجد الجامع بصنعاء في بستانه ومنهم شراحيل بن كليب إبن أده الصنعاني وكنيته ابو الأشعث نزل دمشق ومات بها .
ومنهم عطاء بن مركيود من أبناء فارس وكان اخر من جمع القران من فقهاءالتابعبن في اليمن . ومنهم ،زياد سمين كوس. وسمين بالأعجمية قصير وكوس الأذن أي قصير الأذن ومن الطبقة الثانية من تابعي التابعين. ومنهم هشام بن يوسف الصنعاني قاضي. صنعاء وهو من الأبناءمات ١٩٧هـ .