نقابة المعلمين تحذر الحكومة اليمنية وتمهلها أسبوعاً واحد .. عاجل الخديعة الكبرى التي اجتاحت العالم .. شحوم المواشي علاج للبشر ام كارثة على البشرية القوات المسلحة اليمنية: أبواب صنعاء ستفتح قريبًا وخطة تحرير العاصمة تسير بخطى ثابتة حزب الله اللبناني يعلن موقفه الجديد من الغارات الإسرائيلية على اليمن ماذا قال الأمين العام للأمم المتحدة بشأن الغارات الإسرائيلية على اليمن؟ البنتاغون يفاجئ السوريين والعرب عن عدد القوات الأمريكية في سوريا الطقس المتوقع في المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة أسماء قيادات حوثية وشركات صرافة شملتها عقوبات الخزانة الأمريكية الأخيرة.. من هو المسئول الأول عن الأموال التي تصل الحوثيين من إيران؟ نداء إستغاثة عاجل: الأسر النازحة في مأرب تواجه كارثة إنسانية بسبب البرد القارس إدانات بالغة للإنتهاكات الجسيمة والعنف الجنسي ضد النساء على يد قوات الدعم السريع بالسودان
لم أكن أتوقع هذه النهاية الحزينة لمنتخبنا الوطني بعد هزيمتة من قبل المنتخب القطري بـ 2 مقابل 1 بهذا الشكل المخزي وكنا متفائلين ومساندين للمنتخب بأرواحنا ودمائنا وتشجيعنا ، وما حدث في المباراة الاخيرة لا أستطيع أن أفهمه حتى الآن والذي أدى إلى هذه الخسارة الكبيرة والموجعة لليمن المستظيف ".
وفي الحقيقة قد يكون منتخبنا الوطني بقيادة المدرب ستريشكو تلقى تلك الهزيمة الثانية على أرضة بعد الهزيمة القاسية من قبل المنتخب السعودي والذي لقن منتخبنا بالاربعة وهو مما أدى إلى هذه الخسارة بل وأدت إلى انهيار الروح المعنوية للفريق بشكل مبالغ فيه ، وكان يجب عليهم أن يتماسكوا ويقاوموا الظروف ، ولكن لا أعلم ماذا أصاب اللاعبين وأدى إلى هذه الأهداف القوية على مرماة وكان من المفروض تقديم ما هو أفضل وأحسن".
الشارع اليمني أصيب بنوع من الألم والحسرة والتشنج لأن الهزيمة جاءت ثقيلة جدا" خاصة " وأن اليمن هو من أعد وأستعد لخليجي عشرين ,, ولكن لم يكن يتوقع بأن تكون النتيجة بهذا الشكل وهذا الأداء الباهت رغم التصريحات النارية لمدرب المنتخب الوطني وللقائد النونو قبل بدء المباراة الا أن تلك التصريحات لم تفلح في إنقاذ المنتخب من الهزائم وأدت الى إحداث صدمة مدوية لمتابعي وجماهير كرتنا اليمنية بعد المباراة والتي ظهر فيها منتخبنا بلا شخصية ولا تنظيم فكان مفكك الخطوط وضعيف اللياقة وفاقداً للحماس والعزيمة.
المهم من كل تلك الهزائم التي تلقاها منتخبنا الوطني أن اليمن وبكل فخر وأعتزاز كان قد كسب الأستضافة وخسر المباراة وخيرها في غيرها يا منتخبنا الوطني وصحيح المثل السائد حاليا" " منتخب أبو نقطة " .