آخر الاخبار

مليشيات الحوثي تُدرج مادة دراسية طائفية في الجامعات الخاصة. اللواء سلطان العرادة: القيادة السياسية تسعى لتعزيز حضور الدولة ومؤسساتها المختلفة نائب وزير التربية يتفقد سير اختبارات الفصل الدراسي الأول بمحافظة مأرب. تقرير : فساد مدير مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة إب.. هامور يدمر الاقتصاد المحلي ويدفع التجار نحو هاوية الإفلاس مصدر حكومي: رئاسة الوزراء ملتزمة بقرار نقل السلطة وليس لديها أي معارك جانبية او خلافات مع المستويات القيادية وزير الداخلية يحيل مدير الأحوال المدنية بعدن للتحقيق بسبب تورطه بإصدار بطائق شخصية لجنسيات اجنبية والمجلس الانتقالي يعترض إدارة العمليات العسكرية تحقق انتصارات واسعة باتجاه مدينة حماةو القوات الروسية تبدا الانسحاب المعارضة في كوريا الجنوبية تبدأ إجراءات لعزل رئيس الدولة أبعاد التقارب السعودي الإيراني على اليمن .. تقرير بريطاني يناقش أبعاد الصراع المتطور الأمم المتحدة تكشف عن عدد المليارات التي تحتاجها لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2025

احترموا عقولنا
بقلم/ علي الشريف
نشر منذ: 11 سنة و 11 شهراً و 10 أيام
الإثنين 24 ديسمبر-كانون الأول 2012 06:09 م

لا أريد الإساءة للحزب الاشتراكي لكن حمقى الحزب يضعوه في مآزق لا يحسد عليها بتشبيكهم مع الحوثي نكاية بتدين الإصلاح الذي يبدو من بعض منتسبيه انه لا يهادنهم ؛ ما الذي يريده هؤلاء بدعاوى عريضة تتجاوز حجمها حول تمدين الجامعة بينما هم يعلمون ان المؤتمر يتنازل في بعض الكليات بقسم الأنشطة أو بلجان الأنشطة للحوثيين وكل أسبوع ولديهم نشاط داخل كلية التربية والشريعة ويلصقون شعاراتهم غير المدنية حتى فوق الكراسي وعندما عرف شباب الاشتراكي بالاتفاق المبرم بين الجامعة بنقاباتها وبين الفرقة سابقا قبل عشرة أيام من خلال أعضاء اشتراكيين على راس النقابة ان الفرقة ستنسحب من الجامعة خلال أسبوع قاموا بهذه الحملة البطولية ليظهروا أنهم من اخرج الفرقة ولم يكتفوا بهذا الذي كان يمكن تمريره لهم عادي ونعطيهم وسام البطولة بل جروا المسيرة إلى رئاسة الوزراء لتكون في مواجهة مع اللواء الرابع الذي انشق عن الفرقة عند مساندتها للثورة وقتل الشباب في مسيرة 11مايو ثم يخرجون لوسائل الإعلام جنبا الى جنب مع قناة المسيرة ليقولوا ان الفرقة وعلي محسن هم من اعتدى على الشباب لا ندافع هنا عن علي محسن ولكن التهريج وخلط الأوراق لمآرب يعرفها الجميع لا يمكن أن تمر هكذا عليهم أن يحترموا عقولنا وإلا فلن نحترمهم.

مشاهدة المزيد