قمة المنامة: رئيس الأركان يؤكد على أهمية الملف اليمني في الأمن الإقليمي مقاومة صنعاء تقيم العرس الجماعي الثاني لـِ 340 عريسا وعروسا بمأرب رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري
لكم يؤلمنا ذلك الاصرار على ولوج اودية الذئاب ، دونما ادراك حفي بما قد تتوعدة اقدار الغفلة، ونفاق الصحبة ، وتسيد الفكرة، حتى وقد انزلقت احدى قدماة فاة اسقمة الحرمان، وجوع افقدة ناحية البداء ، ناهيك عن تحديد ايهما محطات ونقاط الاختتام..!!
حقا انها سخرية الاقدار...!!
ماان تتبدى في الافق ريحا صرصرا عاتية ، حتى تتخلى كل مرضعة عما ارضعت ،الا قيادات الاعراب من الانظمة السائدة فانهم (وياللعجب) يموتون وهم ممسكون بتلابيب اعوانهم من الاشقياء من من لاسابقة لهم في حفظ الامانة او تجسيد حالات الوفاء ..!! فما انداد بن علي وسمار حسني عنا ببعيد،،،،، والذين لم يتورعون عن تحميلهما وزر مرحلة كان معظمهم صناع قرار واداة توجية ، وماراس النظام الا شاكلة ديكورية تتخطفة صقور المصالح وترتشف برك معاسلة خراطيم الفساد..!!
لذلك فان الالتفاف على ارادة الحكمة التي كادت ان تبقي الابواب مشرعة لكل ذي حاجة مطلبية او ظلم بين .. حالت السنون واضفاء نهم النزوع الى ابقاء الحاكم خارج دائرة المعرفة ببواطن الامور .. اعتمادا على فرق من ممتهني العزف على اهات وانين وجوع وجور وحرمان وذل شرفاء الشعب من خاصة القوم وعامتهم ، بحيث تظل تلك الشخوص ممسكة بنواميس التبجيل والتطبيل لاصحاب الفضل والسلوى بما هو مغاير لواقع الحال ومقتضيات العدالة والمساوة ، التي تعد في قيم الارتقاء الانساني شيئ عظيم اكدت علية الشرائع السماوية وروحانية الوجود...
اجل ...،،
انها فارقة الابانة وعنصرا من عناصر الابهار التي اكدت لمختلف جماهيرنا العريضة بمدى قدرة صفوة الصفوة على استلاب جوهر الحكمة وافراع مقاصد امتصاص النقمة من محتواة الانساني والقيمي كما حدث واقعا ابان التوجيهات الرئاسية بفتح افق صغير في محيط الازمة ،، بان وجة فخامتة ببشرى ابقاء مكتبة مشرعا امام كل ذو حاجة او نصح اومظلمة ...!! سرعان ما التف علية (ابناء الجنة وملائكة الرحمة..!!) والذين ساءتهم تلك الابتدارة الكريمة والتي كانت كفيلة بامتصاص الكثير مما افقئت بة اعين العديد من ضحايا النفاق السياسي،، وما اقترح بة على فخامتة من خلال تلك الالية التي جبلوا عليها والتي تقوم على اساليب التجمهر والقاء القصائد وسوق عبارات الاطراء الكاذب لقاء دريهمات محدودة ومصالح زائفة ووهم غادر يتخفى تحت عباءة القصاصات والحوالات والتذاكر واوامر تسمح بالاستيلاء على عشرات اضعاف ماتم الامر بة ، من عقارات واراض شاسعة تقع ضمن الحقوق الخاصة او تلك التي تسمح بالحاق ذوي المجاميع الادنى للدراسة بالخارج والابقاء على مايفوقونهم معدلا وذكاء على قارعة الطرق بذنب اهوج كونهم ابناء فقراء واولئك ابناء ذوات .. حتى وان تمكن احدهم من الحصول على امر فوقي ما ، فانة يظل حبيس التوهان ولصيق الخذلان ..!! فهل ذاك الامر لة مايبررة واما التوظيف فلة سياسات اخرى ..لايعلم لها من سر او جهرا
تالله ان تلك الصحبة ابلغ اثرا وابضع تاثيرا على الانقضاض على الحاكم وتكريس الكراهية بة من تلك الترهات التي لاتعدو ان تمثل حالة من حالات الافراغ النفسي من بعض حالات الكبت الذي غالبا ما يك للفئات النفعية المقربة دورا في اذكاء مفاعيل الكراهية لراس النظام وهذا ما هو حادث.. فعلا ممارسا..!؟
فهل ان للاخ الرئيس الحد من دور الحجاب ورؤساء الحجاب وامناء الحجابة ،، حتى تتلاقى مسارات النواياء الطاهرة فيما بين الشعب وقائدة .. فتنبت حبا وولاء خالصا دونما وسائط غالبا ماتكون اشبة بالمقويات والاسمدة الاسرائيلية التي تنجم عنها جملة من المضاعفات والانواء والمخاطر (( اللهم اني بلغت اللهم فاشهد)) فضلا عن اعادة تفعيل مقولتكم التي لطالما افتقدها الشعب وهي (اليمن تتسع الجميع) وبالتالي ماالمانع من ان تتم عملية الاحلال بوجوة لم يتلبسها الفساد او يكسوها الخزي دونما اعتبار لعقيدة مذهبية او انتماء حزبي ،، كي تختمون بة حقبة من نضالكم العظيم وتكفيرا عن ما الحقة احبتكم من اسراف في الباطل وتضييق في الحق...!!
لعل الله يحسن بة خواتمنا جميعا ..
وما الله بغافل عن ما يفعلة الظالمون...
ولاحول ولاقوة الا بالله،،،،،،،،،،،،،