تعرف على التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 أول دولة أوربية تستعد لتداعيات موجعة في حال غادر السوريون أراضيها وزارة الداخلية السعودية تطلق ختمًا خاصًا تحت مسمى «أهلًا بالعالم» قيادي حوثي رفيع يدخل في مواجهة وتحدي مع مواطنين بمحافظة إب و يهدد أرضهم وحياتهم الجامع الأموي بدمشق يشهد حدث تاريخي في اول جمعه بعد سقوط الأسد عاجل: قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع يكشف عن مخطط جديد لمبنى سجن صيدنايا تعرف على الشروط الأمريكية لرفع هيئة تحرير الشام من قوائم الإرهاب ملك خليجي يبعث برسالة ''ودية'' إلى القائد أحمد الشرع ''الجولاني'' سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن
لا ادري لماذا يستمرئ البعض ممارسة نوع مبتذل من العنف اللفظي لمجرد التعريض بالآخرين ليس أكثر .
قبل أيام قليلة طالعت عدد من المقالات المنشورة للصحفي المقيم في الولايات المتحدة منير الماوري وكانت في مجملها موجهة بشكل لافت الى شخص وزير الخارجية الدكتور أبو بكر القربي في هيئة اتهامات حادة لم يقترن أيا منها بالحد الأدنى من الأدلة أو الوثائق التى تثبت دقة وصحة هذه الاتهامات واستغربت كيف يمكن لصحفي لديه إلمام بأدبيات مهنة الصحافة أن يمارس مثل هذا الإسفاف والتعريض الرخيص في حق شخصية حكومية مشهودة لها بالكفاءة والنزاهة دون أن يكلف نفسه عناء التفكير في التساؤل الذي قد يطرحه الكثير من قراء مقالاته حول ماهية الأدلة والإثباتات التى استند عليها الماوري في اتهاماته الغير مسئولة للوزير .
لماذا أصبح التعريض وتسويق الادعاءات الباطلة وممارسة العنف اللفضي الغير مكلف في بلادنا لا يكلف أكثر من إرسال مقال إلى اى موقع إخباري كأسهل وسيلة للتعريض بالآخرين والنيل من الخصوم المفترضين وأين الضوابط الأخلاقية والمهنية في إجازة نشر مثل هذه الاتهامات الغير مرفقة او مقترنة بدليل واحد يعتد به سوي بضع ايميلات وصلت الى البريد الالكتروني لكاتب وصحفي مقيم في أمريكا ويقترف من على بعد التعريض بالآخرين .