قمة المنامة: رئيس الأركان يؤكد على أهمية الملف اليمني في الأمن الإقليمي مقاومة صنعاء تقيم العرس الجماعي الثاني لـِ 340 عريسا وعروسا بمأرب رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري
في ظل الإصرار المستمر من قبل الشعب المصري على إلغاء الإعلان الدستوري المكمل ورفض الحكم القاضي بحل مجلس الشعب تكون مراسيم اليمين الدستورية أمام أزمة سياسية وقانونية حقيقية ,فإذا أدى الرئيس اليمين الدستورية أمام المحكمة الدستورية العلياء يكون قد اعترف بالإعلان الدستوري المكمل وهذا يعتبر خذلان للشعب المتواجد في الميدان , وإذا أدى اليمين أمام مجلس الشعب المنحل يكون الرئيس قد تجاوز الحكم الصادر بحل مجلس الشعب وتعدى على القضاء.
وللخروج من هذه ألازمة يجب أن يؤدي الرئيس الجديد اليمين الدستورية أمام الشعب بدلاً من نوابه طالما أنهم في الميدان, ويكون كلا من أعضاء مجلس الشعب وأعضاء المحكمة الدستورية العليا متواجدين في الميدان كونهم جزء من الشعب ويضاف الى ذالك ممثلين عن منظمات المجتمع المدني ورؤساء الأحزاب السياسية وممثلين عن الأزهر والكنيسة ,.
بهذه الوسيلة لايعترف الرئيس بالإعلان المكمل وتظل الأمور تأخذ مجراها القانوني فإذا اعتمد الإعلان الدستوري يكون الرئيس قد أدى اليمين أمام المحكمة الدستورية العليا ولم يخالف الإعلان, وإذا لم تثبت قانونية الحكم القاضي بحل مجلس الشعب وأعيد المجلس يكون الرئيس قد أدى اليمن أمام مجلس الشعب كونه متواجد في الميدان بذالك يكون الرئيس قد اخذ شرعيته من الشعب وخرج من المأزق السياسي والقانوني.