تعرف على التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 أول دولة أوربية تستعد لتداعيات موجعة في حال غادر السوريون أراضيها وزارة الداخلية السعودية تطلق ختمًا خاصًا تحت مسمى «أهلًا بالعالم» قيادي حوثي رفيع يدخل في مواجهة وتحدي مع مواطنين بمحافظة إب و يهدد أرضهم وحياتهم الجامع الأموي بدمشق يشهد حدث تاريخي في اول جمعه بعد سقوط الأسد عاجل: قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع يكشف عن مخطط جديد لمبنى سجن صيدنايا تعرف على الشروط الأمريكية لرفع هيئة تحرير الشام من قوائم الإرهاب ملك خليجي يبعث برسالة ''ودية'' إلى القائد أحمد الشرع ''الجولاني'' سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن
ظهرت في الفترة الأخيرة ظاهرة خطيرة وسيئة ودنيئة تخالف كل الشرائع والأعراف والمنطق والعادات والتقاليد الأصيلة، ومن منطلق أننا - بحمد الله - ملتزمون بشريعة ربنا وسنة نبيه الكريم، ونحترم كل أعرافنا الأصيلة، وبنفس الوقت ننبذ ونستنكر كل ما يخالف ذلك تبعاً لقاعدة واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لكل هذا وجَب علينا التنبيه والإنكار بكل ما أوتينا من سُبُل وقدرات ..
تلك الظاهرة هي اختطاف الأطفال، وبالتأكيد هناك عدة مبررات دنيئة، وللأسف بالفترة الأخيرة أُضيف لها مبرر خطير وسيء لأبعد الحدود، ألا وهو استغلال الطفل لأجل أهداف تجارية أو ممارسة ضغوط نفسية على أهله للمطالبة بالباطل أو حتى بالحقوق ..
من هذا المنبر أدعو جميع الأحبة أولاً لنبذ هذه الظاهرة الخطيرة واستنكارها ونشر رسالتنا هذه بكل الوسائل،
وبنفس الوقت ندعو مشائخ ووجهاء ومسئولي مدينتنا ومحافظتنا ودولتنا اليمن من أدناها إلى أقصاها للاجتماع وصياغة موقف حاسم وقوي ورادع لكل من تسوّل له نفسه فعل هذه الجريمة الشنعاء، وأن يعلنوا بكل وضوح بأن كل من قام بهذه الفعلة الدنيئة فإن كل قبائل اليمن وأفراده وشعبه هم غرماءه وسيسعون بكل ما أوتوا من قوة لاستعادة الطفل وتلقين الفاعل أقوى الدروس جزاء فعلته تلك حتى يكون عبرةً لمن يعتبر ..!
صدقوني .. إن تم تجاهل الظاهرة وعدم الاهتمام بها، وترك أسرة المختطف يعانون منها ويقاتلون لحلها مهما كانت طريقتهم في ذلك، فإنها ستنتشر بشكل مخيف، وسنجدها تنتقل من بيتٍ لآخر حتى تصل يوماً إليّ أو إليك .. فهل من يعي ذلك ويستنكر منذ الآن ويقف في وجه انتشارها؟
أرجو ذلك ..!
ونسأل الله أن يجنّبنا وإياكم المصائب والمشاكل والفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يحفظ للجميع أهلهم وحقوقهم ويرد كيد كل الكائدين في نحورهم ..