يطرح تساؤلات أكثر مما يقدم إجابات والعراق منعت عرضه.. مؤلف مسلسل ''معاوية'' يرد على المنتقدين وهذا ما قاله
النشرة الجوية: توقعات بهطول أمطار متفرقة
دبلوماسية البذلات: هل أشعل قميص زيلينسكي الخلاف مع ترمب؟
البنك المركزي اليمني يوجه تحذيراً جديداً للأفراد والتجار وأصحاب الشركات والمؤسسات
قبل السحور- إليك فوائد تناول صفار البيض
الإفطار على هذه المشروبات ضروري وهام - احرص على تناولها
فوائد صحية مذهلة لم تكن تعرفها من قبل في تناول شمع العسل
مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية
صحيفة مشهورة تكشف عن حرب غير معلنة بين فرنسا والجزائر
مقتل 4 وإصابة 6 جراء غارات إسرائيلية على قطاع غزة
ثلة من سبأ آمنوا بكرامتهم وقالوا للحوثية: لا وإن كان..
فعلى أشلائنا..إنها الذكرى الثامنة لتأسيس النسق الأول سطرها أسود النضال.
في صنعاء كانت الطائرات تتزود بالقذائف لضربهم، والأرتال العسكرية ممتدة ما بين #صنعاء #ومارب، وبين هذا وذاك تمطرهم رسائل التهديد والوعيد، وأشكال الخذلان؛ تارة بالترغيب، وبالترهيب تارة أخرى..
هنا مطارح نخلا والسحيل، حيث اتخذ أبناء مارب الخيار الأصعب في تاريخ اليمنيين، ومن قلب المملكة السبئية قرروا أن يقاموا الطوفان، وقالوا للحوثيين: ادخلوا مارب إن شئتم ولكن على أنهر من دمائنا وجسور من أشلائنا.. وقفوا بين خيارين، إما الموت بشرف أو الحياة بذل، وكان القرار علوا في الحياة وفي الممات.
.نالوا شرف المبادرة حينما وضعوا مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، واتخذوا قرارا مبكرا بالتصدي للانقلابيين، فتلاشت كل القضايا الخلافية بينهم وذابت قضايا الثأر والنزاع. نعم..
في مثل هذا التاريخ رجحت كفة ميزان المواجهة حيث حدد أبناء مأرب طريقة التعامل مع التمرد الذي استولى على مؤسسات الدولة، وأعلن حربا مفتوحة ضد اليمنيين.
إنها المطارح التي كانت القرار الشجاع في مقاومة الانقلاب، والأرضية الصلبة التي انطلق منها أبناء اليمن في مواجهة الظلاميين الجدد، ومن خلالها حافظوا على أهم مشاريع الشعب ومكاسبه الوطنية. سلام عليكم يا شهداء نخلا ..
سلام عليكم أيها الجرحى.. المجد لكم يا أصحاب السبق ورواد النفير.