رسائل نارية من الرئيس أردوغان بخصوص سوريا وأراضيها وسيادتها خلال لقائه بقيادات حزب العدالة والتنمية عاجل: إدارة العمليات العسكرية تكشف قائمة تضم 160 قائدا عسكريا من نظام الأسد وصفتهم بمجرمي الحرب .. مارب برس يعيد نشر قائمة اسمائهم هكذا احتفلت محافظة مأرب بالذكرى السابعة لانتفاضة الثاني من ديسمبر 2017م محمد صلاح يفوز بجائزة جديدة عاجل:إدارة الشؤون السياسية التابعة للثورة السورية تكشف نتائج اجتماعها مع 8 دول بينها اربع دول خليجية الساعات الأخيرة قبل هروب الأسد.. ما يجهله اليمنيون والعرب عنها فنانة خليجية تثير بحراً من الانتقادات.. ظلموا الأسد قصة العشاء الإيراني الأخير في دمشق اليمن تدعو لعقد مؤتمر دولي للمانحين وتحذر من التغاضي عن الإنتهاكات الحوثية لاعب رياضي يعتدي على مدربه بعد استبداله
خطاب الرئيس الذي أكد فية عدم ترشحه لأي دورة انتخابية قادمة كانت دليلا قاطعا على قلع العداد الذي قام بتركيبة سلطان البركاني للرئيس , وهو المصطلح الذي أحرج الرئيس والعديد من عقلاء المؤتمر خاصة لأنة تم عرضة بطريقة بعيدة عن الرقي السياسي أو الوعي الوطني .
وكانت صحيفة إيلاف قد نشرت عن مصادرها في مجلس التحالف الوطني أن مشادة كلامية كبيرة حدثت في الاجتماع الذي ضم قيادات اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام وأمناء عموم مجلس التحالف (الموالي) والذي رأسه الفريق عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية في معهد الميثاق، بين قيادات عليا في المؤتمر حول قلع عدد الرئاسة.
وأضاف المصدر ان القيادي في المؤتمر الشعبي العام محمد أبو لحوم كان يتحدث حول ضرورة إيجاد انسجام تام بين قيادات المؤتمر وبما يصب في مصلحة التنظيم السياسي والاتفاق على أسس واطر الحوارات والتصريحات الخاصة بالأحداث السياسية، معرِّضا في حديثه إلى مصطلح (قلع العداد) الذي أثار أزمة سياسية لازالت قائمة بين أطراف العملية السياسية في البلاد وانه لم يتم الاتفاق عليه أو التحدث بشأنه أو إقراره من قبل اللجنة العامة أو الدائمة أو أي إطار حزبي أو تنظيمي، الأمر الذي أثار حنق الأمين العام المساعد سلطان البركاني باعتباره صاحب المصطلح ومخترعه في اللقاء التلفزيوني الشهير مع قناة السعيدة..
وقالت المصادر إن البركاني ثار في الاجتماع وحاول تبرير فعلته تلك، وساعده في ذلك رئيس البرلمان يحيى الراعي الذي أيّد البركاني وخالف ابو لحوم وفريقه، حيث قال ساخرا "تشتي فؤاد دحابة يطلع بدل الرئيس"، وقالت المصادر إن النائب عبدربه منصور لم يتحيز إلى احد الفريقين وانه كان مستمعا جيدا لما يدور من لغط ومشادة ارتفعت فيها الأصوات "حد تعبير المصدر