الإعلامية رحمة حجيرة تحصد درجة الماجستير في الإعلام بامتياز مع مرتبة الشرف عاجل رئيس مجلس القيادة الرئاسي: حان الوقت ليرفع النظام الايراني يده عن اليمن إكس تطلق نموذجًا جديدًا لإنشاء الصور الواقعية بالذكاء الاصطناعي وزارة الداخلية تدشن مشروع السجل المدني الإلكتروني .. التحول الرقمي واتساب يكشف عن ميزة مفيدة تخص الرسائل غير المقروءة بعد سقوط بشار الأسد: تفاصيل حول ثروة عائلته ومصادر دخلها تقارير تكشف موقف ماني نجم النصر السعودي من الرحيل إلى الدوري الإيطالي المنتخب اليمني يواجه الكويت على الأراضي القطرية مكافأة كبيرة بانتظار المنتخب السعودي في حال مشاركته بكأس الذهبية الرواية الروسية لسقوط نظام بشار الأسد
هناك عشرون برهانا تثبت أن المواطن اليمني أقوى مواطن في العالم:
1. ساكن في بيت تحته محل دبات غاز، فوقه أسلاك الضغط العالي، أمامه بيارة مكشوفة، عن يمنيه محل لبيع مولدات الطاقة، وعن شماله مخزن للديناميت.
2. الرضيع يأكل "عصيد" وهو لا يزال في الشهور الأولى من حياته.
3. يتناول السم بشكل يومي مع القات.
4. أول ما يدخل المدرسة يمارس رياضة القفز من فوق السور.
5. يتمدد بالأزمات ولا ينكمش بالجرعات.
6. يمشي في شوارع كلها مطبات وحفر وبلا إشارات فسفورية التي تبقى عرضة للقطاع بين الحين والآخر.
7. يكافح بطالته بأسرع وسيلة للانتحار (الموتر).
8. يطلق العنان لركبتيه ويخلف بمعدل طفل كل تسعة أشهر.
9. أكثر مواطن في العالم يمارس رياضة الجري بين المحاكم.
10. شديد البأس والعزيمة؛ إذا كان معه معاملة يظل يلاحقها شهورا وسنوات.
11. يعيش بسبع أرواح كل روح تستقبل جرعة.
12. في شدة مرضه يطوبر ساعات وربما أياما أمام بوابة المستشفى.
13. يتجرع أطنانا من العلاجات التي يكعفه بها الطبيب رغم أنه لا يحتاجها.
14. يستنشق أدخنة السيارات والكسارات والمحاجر ومحارق الطوب ومصانع الشمة ومقالب القمامة.
15. يتعايش مع السلاح بجميع أنواعه وألوانه.
16. يعيش تحت سقف جوي من ثاني أكسيد الكربون.
17. مرن إلى درجة أنه يصرف ثلاثة أرباع معاشه يشرب ماءً ملوثا، ويتعالج بالمغشوش والمهرب من الأدوية، ويأكل سلعا منتهية!
18. يعيش ويأكل من أرض تمتص عشرات المبيدات القاتلة.
19. يقضي معظم وقته في التفرج على ماتشات المضرابة في الأسواق وأفلام الأكشن في النزاع على الأراضي وتراجيديا الثأر.
20. أكثر مواطن في العالم متعود على التدهور الاقتصادي ومبرمج نفسه على الأزمات المالية.
21. أكثر مواطن في العالم يعشق التعليق، بدليل أن أحدكم يهتف بي الآن: "أنت كتبت إحدى وعشرين فقرة لا عشرين".