بعد اشتداد المعارك الطاحنة في سوريا … روسيا تسحب أسطولها من قاعدة طرطوس السورية.. هل ستساعد الأسد قد يقلب موازين الحرب في أوكرانيا… الاتفاق الدفاعي الذي ارعب دول الغرب بين كوريا الشمالية وروسيا يدخل حيز التنفيذ إسرائيل تقدم لحماس مقترحا جديد يخص صفقة تبادل وهدنة مؤقتة المعارضة السورية تعلن عن مفاجئات وتقدمات جديدة في معارك حماة ودعوة للإنشقاق مليشيات الحوثي تُدرج مادة دراسية طائفية في الجامعات الخاصة. اللواء سلطان العرادة: القيادة السياسية تسعى لتعزيز حضور الدولة ومؤسساتها المختلفة نائب وزير التربية يتفقد سير اختبارات الفصل الدراسي الأول بمحافظة مأرب. تقرير : فساد مدير مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة إب.. هامور يدمر الاقتصاد المحلي ويدفع التجار نحو هاوية الإفلاس مصدر حكومي: رئاسة الوزراء ملتزمة بقرار نقل السلطة وليس لديها أي معارك جانبية او خلافات مع المستويات القيادية وزير الداخلية يحيل مدير الأحوال المدنية بعدن للتحقيق بسبب تورطه بإصدار بطائق شخصية لجنسيات اجنبية والمجلس الانتقالي يعترض
ذكرت مجلة "رؤى" السعودية أنها تلقت اتصالاً من سيدة أعمال سعودية تبلغ من العمر 33 عام وتسكن في مدينة جدة، غرب المملكة، تعرض فيه خمسة ملايين ريال(مليون و330 ألف دولار أميركي) لمن يتزوج منها "مسيارا".
وقالت المجلة، الصادرة اليوم الثلاثاء أن السيدة رفضت الإفصاح عن اسمها، وبينت أنها قصدت "رؤى" لأنها "تهتم بالمرأة السعودية خاصة وتحكي همومها".
وأوضحت بأن همّ الزواج يعتبر الهاجس الأوحد بالنسبة لها، كونها لم توفق في الاختيار حينما تزوجت في المرة الأولى والتي كانت الأخيرة، معللة بأن سبب طلاقها من زوجها هو الطمع والجشع وحب المال.
وأردفت "لا يهمني في الوقت الحالي كون الزوج يبحث عن مالي أو لا، لأنني صبرت 3 سنوات ولا أستطيع التحمل أكثر من ذلك، ففي الوقت الحالي أبحث عن زوج يقدر العشرة الزوجية وواجباتها، وعلى استعداد بأن أتزوجه مسياراً وأن أدفع له 5 ملايين ريال، ويسكن معي في 'فيلتي' الخاصة، شريطة أن يوافق على كافة شروطي التي سأطلعه عليها لاحقاً".
ودعت السيدة من يريد التقدم للزواج منها أن يرسل رسالة إلى المجلة عبر فاكس أو البريد الالكتروني على أن يتم إيصال الرسالة التي توضح رقم هاتف الشخص وعمره، لكي يتم الاتصال به في حين رغبتي الزواج منه.
وكانت دراسة اجتماعية بالسعودية كشفت عن وجود مليون ونصف المليون فتاة سعودية يعانين من العنوسة.
وأوضحت الدراسة أن قضية العضل والثقافة والأفكار البالية وراء انتشار تلك الظاهرة، حيث أوضحت الفتيات السعوديات إنهن حاولن التصدي لمواقف الآباء الرافضة لزيجاتهن لأسباب تتعلق بالحسب والنسب وأخرى تتعلق بالاستحواذ على معاش الفتاة إن كانت تعمل، إضافة إلى عدم وجود دعم قضائي وقانوني لمطالبهن بالزواج فيمن ترغب عند توافر معظم الشروط وليست جميعها، إلا أن تلك الجهود سرعان ما تفشل أمام إصرار الأهل علي مواقفهم ومطالبتهم بالشروط كاملة الأوصاف في الزوج المنتظر.
وكانت مديرة وحدة الأبحاث في مركز الدراسات الجامعية للبنات الدكتورة نورة الشملان أوضحت أن معدلات الطلاق في السعودية ارتفعت من 25 في المائة إلى 60 في المائة خلال الـ 20 سنة الماضية".