عاجل: بشار يقوم بتهريب زوجته وأبنائه إلى خارج البلاد ودولاً عربية تدعم إسقاط النظام السوري بشكل جدي صحيفة تكشف أين هو بشار الأسد ودولة خليجية استقبلت بعضًا من أقاربه بيان جديد بشأن الموظفين الأممين المختطفين في سجون الحوثي بايدن يتحدث عن خطر الحوثيين في رسالة وجهها للكونغرس الجيش الحر المدعوم من تركيا ينفذ عملية عسكرية لتحرير مدينة منبج من قسد المدعومة من امريكا ميزة طال انتظارها… جوجل تطلق ميزة مبتكرة لإنشاء المستندات بالذكاء الاصطناعي المعارضة السورية على أسوار قلب حمص.. ما الأهمية الاستراتيجية للمدينة الأكبر بأوامر إخلاء عاجلة.. إيران تسحب كبار قادتها العسكريين من سوريا إلى دولتين تصريحات خطيرة لأردوغان: ''حاولنا مع الأسد لكنه لم يتجاوب ودمشق الهدف القادم للمعارضة المسلحة'' عاجل: قوات المعارضة السورية على بعد 20 كم فقط من العاصمة دمشق ومدن أخرى تسقط من يد النظام
لم تكتف سيدة سعودية تقطن في محافظة عنيـــزة بمنـــطقة القصيم وسط السعودية بالموافقة فقط على زواج زوجها وإنما أصرت على الذهاب إلى بيت الزوجة الجديدة بمدينة الظهران غرب البلاد وتقدم شبكة الخطوبة لضرتها الجديدة بنفسها.
وشكر العريس بندر ناصر المرزوق (40 عاماً) زوجته الأولى على موقفها 'النبيل والشجاع' مؤكدا أنها لم تبد أي معارضة أو تذمر بل كانت أول المباركين.
وقال المرزوق لصحيفة' الوطن' الاحد 'إنها لم تكتف بالموافقة فقط بل إنها لما علمت بتردد وتخوف الزوجة الجديدة والتي تقطن محافظة الظهران في الجنوب ألحت على الذهاب إليها لإقناعها وبالفـــعل توجهنا سوياً بالسيارة من القصيم إلى منطقة عسير قاطعين أكثر من 1500 كم'.
وأضاف المرزوق أنهما خلال توقفـــهما في محافظة خميس مشيط في طريقهما إلى منزل أهل العروس قامت زوجته بشراء شبكة الخطوبة بنفسها وكأنها واثقة من نفسها في إقناع الخطيبة والشريك الجديد لهما في حياتهما.
وقال إن زوجته طلبت الاجتماع بالعروس لإقناعها بخصال زوجها وأمضت ليلة من أجل ذلك وفي اليوم التالي قدمت لها شبكة الخطوبة وتم عقد النكاح.
من جهة اخرى رغم اكتساء معظم عواصم العالم باللون الأحمر إلا أنه اختفى من واجهات جميع محال بيع الورود والهدايا في العاصمة السعودية الرياض الأحد تخوفا من زيارات مفاجئة قد تقوم بها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (الشرطة الدينية) بهدف منع كل ما من شأنه المساعدة على إشاعة مظاهر الاحتفال بعيد الحب 'فالنتاين' الذي يوافق الرابع عشر من شباط/فبراير من كل عام.
إلا أن ذلك لم يمنع عددا من البائعين من تلقي مكالمات هاتفية وطلبات مباشرة منذ يومين لتوصيل الورود الحمراء إلى المنازل باستخدام وسائل مواصلاتهم المختلفة بعد أن تتم تغطية وإخفاء الورود عن أعين رجال الهيئة.
ولا يقتصر الإقبال على الهدايا الحمراء، إذ تنشط حركة البيع في الأسبوع الذي يسبق 'العيد' بشكل كبير على الهدايا الرمزية كالدمى والتذكارات والأقلام والدفاتر الحمراء وغير ذلك.
ويشير أحد البائعين إلى أن الهدايا في عيد الحب عادة ما تكون القلوب الحمراء وبطاقات المعايدة والألعاب الصوفية التي تحمل كلمة أحبك أو صورة قلب أو غير ذلك أو الوسادات الحريرية المطرزة بكلمات الحب، موضحا أن الراغبين في الشراء يشترونها قبل يوم عيد الحب بفترة قبل أن تصادر أو تختفي مؤقتا حتى انقضاء العيد.