مقتل مهندس إتصالات وإصابة آخر برصاص مسلحين بمحافظة البيضاء عاجل: مقرب من عبدالملك الحوثي يتوعد: مقابل كل رصاصة لإسرائيل وأعوانها نعد تسعاً لليمنيين .. الحوثيون يصابون بالرعب رسائل هاكان فيدان خلال مؤتمر السفراء الذي تنظمه الخارجية التركية بخصوص سوريا الإدارة الأمريكية تدرج القيادي الحوثي المرتضى ولجنة الأسرى ضمن قائمة العقوبات عاجل: إدارة العمليات العسكرية تصدر قرارا أدخل البهجة الى كل بيوت السوريين مجلس الشعب السوري يعلن تأييده الاطاحة بنظام الأسد عاجل: الإمارات تصدر أول بيان بخصوص سوريا ورؤيتها لتطورات الأحداث اللجنة العليا للحج برئاسة وزير الأوقاف تناقش خطط تحسين خدمات حجاج اليمن يمني يروي تفاصيل جريمة ارتكبها الحوثيون بحق 3 من أبنائه وزوجته (فيديو) جريمة تهز محافظة إب: انهاء حياة.شاب بعد شجار في مخبز
وجد بائع الجرائد المصري ضالته في بيع صحفه ، عندما سرق نظره ، خبر يتعلق براتب وزير سابق يفوق الخيال ، وفي ثناياه " توظيف عقيد لحماية كلب " ، فراح ينادي بذلك ، فتهافت الكل عليه ، لشراء الجريدة حتى نفذت النسخ على غير العادة وعاد البائع فرحا ، فيما انشغل الآخرون بالوزير وراتبه وكلبه.
تناول الموظف البسيط أحمد " الجرنال " ، وقلب صفحاته حتى استوقفه ، خبر وزير الداخلية في عهد مبارك حبيب العادلي ، "فبهت " عندما قرأ أن راتبه " يوازى شهرياَ راتب 400 ملازم أول أو 16 ألف جندي ، كما كان يعادل رواتب قضاة محكمة العدل مجتمعين". وفقا لنائب رئيس محكمة النقض المستشار زغلول البلشي.
وما زاد من ذهول الموظف المصري ، ما قاله المستشار البلشي ، أن العادلي كلف "عدد من الضباط بحراسة ابنه ، وأيضاَ عقيد بحراسة كلبه ، وكل ذلك من "خزينة الدولة" ، التي وصلت ديونها الخارجية إلى 33.7 مليار دولار في نهاية يونيو/حزيران 2010 ، حسب بيانات البنك المركزي المصري، وتبلغ أعباء خدمة هذا الدين 2.6 مليار دولار سنويا.
وأماطت ثورات الربيع العربي ، اللثام عن حقيقة رواتب ومصروفات المسؤولين ، الذين حكموا البلاد عقودا طويلة ، بعد أن كان مجرد السؤال عنها من المحرمات التي تجعلك في "غياهب السجون".