قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
يقال من رحم المعانة تولد الانجازات . ويقال أيضا بأن الوعي يصنع التغيير, فالشعب المثقف الواعي لا خوف عليه حتى وان جثم على صدره دكتاتور.
لكن الخوف كل الخوف على شعب يجهل أبجديات الحرية ، والحد الأدنى من مفهوم الحقوق, شعب يستيقظ منذ الصباح الباكر ليركض وراء لقمة العيش اليابسة حتى المساء ، ليعود بها إلى أسرته مغمسة بالذل والقهر, ثم ينام ليحلم بجلاديه ولعبة طفله التي لم يستطع شرائها ورغيف الخبز المستعر!.
ربما رأى في منامه أيضا انه أصبح محترما مصان الحقوق موفور الحرية, لكنه عندما يستيقظ مرة أخرى لا يجد شيئا مما رآه في منامه !.
فيبدأ الركض من جديد, دون أن يسعفه الوقت لتعلم معنى الحقوق أوفهم الحريات ، ربما لأنه لا يستطيع شراء كتاب أو لأنه لا يملك الوقت ليتسمر أمام التلفاز بعد يوم شاق أو ربما لأنه لا يريد أن يفهم أصلا ، حتى لا يرهق تفكيره بأشياء تم مصادرتها . لذلك يكتفي بالركض وراء ما يسد رمق أسرته ، وينسى انه إنسان !
, فكيف لهذا البائس المنهك أن يزيل دكتاتور!!
وكيف لتونس النموذج أن تتكرر مرتين!!!