قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
في الوقت الذي يتباكى الحوثي فيه على وفاة حجاج ماتوا أثناء موسم الحج، أغلبهم لم يحملوا تصاريح رسمية تمكنهم من الحصول على الخدمات اللازمة، يقوم هذا الانقلابي الجبان بعمل خسيس باحتجاز طائرات الحجاج اليمنيين في مطار صنعاء، ومنعها من العودة لنقل الحجاج إلى ديارهم بعد أداء المناسك.
والمشكلة أن البعض شن حملة على شركة الطيران اليمنية لأنها أرسلت الطائرات محملة بالحجاج إلى مطار صنعاء!
طيب، ماذا تفعل الشركة، إذا كان الحجاج قدموا من مطار صنعاء وعودتهم إلى المطار نفسه في رحلات مجدولة سلفاً؟!
ولو أن الشركة منعت الطائرات من العودة لصنعاء لخرج المنتقدون لينددوا بتضييق الحكومة والشركة على حجاج بيت الله، ومنعهم من العودة لديارهم!
وبدلاً من توجيه سهام النقد لهذا العمل الجبان الذي قام به الحوثي باحتجاز طائرات الحجاج، وجه البعض سهامهم لليمنية التي قامت بما عليها من خدمة للحجاج.
من يلتزم بما عليه هو المذنب، ومن يقوم بأعمال القرصنة والخسة باحتجاز طائرات حجاج لا لوم عليه!
منطق أعوج!