إدارة العمليات العسكرية تحقق انتصارات واسعة باتجاه مدينة حماةو القوات الروسية تبدا الانسحاب المعارضة في كوريا الجنوبية تبدأ إجراءات لعزل رئيس الدولة أبعاد التقارب السعودي الإيراني على اليمن .. تقرير بريطاني يناقش أبعاد الصراع المتطور الأمم المتحدة تكشف عن عدد المليارات التي تحتاجها لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2025 الحوثيون يجبرون طلاب جامعة صنعاء على تنفيذ عرض عسكري .. صور تطور جديد في علاقة السعودية مع إيران.. استئناف الرحلات الجوية بعد توقف دام 9 سنوات بيان عاجل لوزارة المالية بشأن صرف المرتبات الحكومة اليمنية تسعى للحصول على وديعة سعودية لإنعاش الاقتصاد وسط ترحيب يمني.. إيطاليا تعلن دعمها للشرعية وتتحدث متى سيتوقف الحوثيون عن شن الهجمات؟ 5 كيلومتر فقط تفصل فصائل المعارضة السورية عن مركز مدينة حماة
قالت وسائل اعلام محلية ان السيدة الاولى في كينيا صفعت مسؤولا خلال الاحتفال بعيد الاستقلال حين أخطأ في اسمها وقدمها باسم امرأة أخرى يعتقد على نطاق واسع انها زوجة ثانية للرئيس الكيني مواي كي
باكي.
وسقط في زلة اللسان هذه مسؤول من مكتب الرئيس وهو يقدم السيدة الاولى لوسي كيباكي لمئات الضيوف في احتفال اقيم يوم الأربعاء في حديقة قصر الرئاسة.
وقالت صحيفة ديلي نيشن "قبل ان ينتهي هبت السيدة الاولى من مقعدها من المنصة وتقدمت صوبه وصفعته على وجهه."
وأفادت تقارير ان السيدة الكينية الاولى طار صوابها حين قدمها المسؤول في الحفل باسم (وامبوي) وهي المرأة التي يعتقد عدد كبير من السكان انها زوجة ثانية للرئيس منذ 30 عاما رغم النفي المتكرر من جانب الرئاسة.
وقالت صحيفة ستاندارد "الرئيس كيباكي ونائب الرئيس مودي اووري وعدد من وزراء الحكومة واعضاء البعثات الدبلوماسية تابعوا في استياء المشهد الجاري امامهم."
ورفض متحدث رئاسي التعليق. وقال مراسل لصحيفة ديلي نيشن لرويترز ان رجال الامن أجبروا مصور الصحيفة على حذف اللقطات التي صورها للواقعة.
وسلطت الاضواء على السيدة الاولى في واقعة مماثلة عام 2005 حين اتهمها المصور كليفورد ديريك بصفعه على وجهه حين اقتحمت قاعة التحرير لتحتج على الطريقة التي تعاملها بها وسائل الاعلام.
ورفع ديريك دعوى قضائية ضد زوجة الرئيس لكن المحكمة اسقطتها في وقت لاحق. ومن المنتظر ان تحرج واقعة صفع المسؤول يوم الأربعاء رئيس كينيا وهو يسعى للفوز بفترة رئاسية ثانية مدتها خمس سنوات في الانتخابات التي تجري في 27 ديسمبر كانون الاول.