آخر الاخبار

بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟

الى كل مطبل ومطبلة.. مع التحية
بقلم/ كوثر نبيل المخلافي
نشر منذ: 13 سنة و 6 أشهر و 5 أيام
الخميس 26 مايو 2011 06:49 م

عند ظهيرة كل جمعة اعتدنا مؤخرا استفزاز انظارنا برؤية تلك الحشودالموالية لعلي صالح ,تستجدي منه البقاء وتعقد صفقة الوفاء مجددا لكيانه الوحدوي المناضل كما يزعمون . واعتدنا ايضا التشكيك بنزاهة موقفهم,بدعوى ان حشودهم مأجورةوولائهم معهود بتعزيز مادي فور انتهائهم من تأدية ابتهالات الطاعة الصورية تلك .

لكن مما اعتاده ذهني ايضا هو فرض التساؤل ذاته \"اين يحيا هؤلاء\"؟!!

الديهم يمن اخر يستوطنونه غير الذي عهدناه نحن ؟! ينعمون \"مثلا\" فيه بتوزيع عادل للثروات ,بتعليم يوظف ابداعات الشباب ,بهيئات صحية تشكو الملل لقلة عدد المرضى,بفائض في الميزانيةالعامة للدوله,ببيوت لاتعرف الخواء لامن كهرباء او غاز او ماء ؟!

ام انهم يستوطنون الارض ذاتها وتلك هي الفاجعة!!!

اخي المطبل ..اختي المطبلة

كيف لك ان ترضى بأنصاف حقوق كيف ترتضي العيش لفلذات اكبادك بوطن عقد مع الفقر والحرمان عهدا لم يعرف للنقضان ملجأ ؟!

علامةاستهجان تبحث عن دواء لشغفها المولع بالمعرفة .

نداء يخاطب عقول المطبلين :كفاكم مقايضة بدماء الشهداء,موقف الثورة يأبى التشكيك والانقسام وثورتنا تأبى الانخراط تحت اي شكل من اشكال الانشقاق الوطني او الحروب الاهلية .بل نبراس حق ننتزع فيه حريتنا المشروعة لي ولكم.

د. عادل صالح بن ناصرصالح.. ونبوءة صاحبي
د. عادل صالح بن ناصر
مشاهدة المزيد