آخر الاخبار

رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير  بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري خيارات محدودة أمام عبدالملك الحوثي بعد استسلام ايران لهزيمتها في سوريا ...نهاية الحوثيين البشعة الحرس الثوري الإيراني يقر بالهزيمة في سوريا ويدعو إيران الى التعامل وفق هذه التكتيكات

انتهى الشوط الأول بأربعة أهداف
بقلم/ صدام الشميري
نشر منذ: 13 سنة و أسبوعين و يوم واحد
السبت 26 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 03:29 م

انتهى الشوط الأول من عهد الزعامات والجلالات وملوك الملوك وعميد زعماء العرب وفارس العرب و,,و,,الخ

انقضت الحقبة الأولى من أصنام الجاهلية وزعامات الظلال التي ظلت جاثمة على صدور شعوبها طيلة عقود حتى كأن الشعوب في سبات عميق وكأنها تعيش في عالم أخر وكأنها نائمة على ظهر بحر والبحر في ركود وصمت ،يسمع من هدؤوه دبيب النمل فخيل لتك ,الزعامات أن الشعوب لا تصحو من نومها وسباتها ولكن حكمة الله كانت غير ذالك

بدأت المباراة في بداية العام في شوطها الأول ولكن لم أرى أو اسمع أروع وأجمل من هذه المباراة

كان الهدف الأول من تونس الذي بلغ به الفساد ذروته وطفح الكيل الميزان فكان الهجوم قويا من قبل الشعب وكان حارس بن على لا يستطيع أن يصد الكرة فكان أسرع هدف على الإطلاق

الهدف الثاني كان من مصر ولكن كان به قليل من الارتباك عند منطقة الجزاء من قبل بلاطجة مبارك ،فكان الهدف في منطقة الزاوية ولكنه كان الأروع والأنظف لان الحارس لم يكن موجودا في المرمى

الهدف الثالث كان من ليبيا وهذا هدف من شكل أخر ولكنه العجب العجاب مباراة بفريق واحد فكيف يكون الهدف تصوره كيف شئت ولكن عند دخول الكرة إلى المرمى مات الحارس وانتهت المباراة بأكملها

الهدف الرابع من اليمن الحبيب ولكن له خصوصيته ومميزاته لا أنه نحن اليمنيين لا نجيد الكرة وإنما نجيد الرقص على رؤوس الثعابين ورحم الله من سمنا أبو نقطة

والمباراة مستمرة مع الشوط الثاني ولكن بعد الاستراحة