ارتباك أمريكي ومبعوث أمريكا للشرق الأوسط يعلن متفلسفا: خطة ترامب بشأن غزة ليست لتهجير الفلسطينيين
حماس تقصف نتنياهو بعنف وتوجه له رسائل موجعة خلال تسليم جثث الأسرى
واشنطن تستعد لفرض عقوبات على بنوك وشركات مرتبطة بالحوثيين.. وجامعات تحولت لأوكار تدريب في مجالات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية
هجوم جوي بالمسيرات وبري بالمليشيا مدعوم بكثافة نارية .. الحوثيون يتعرضون لإنتكاسة جديدة بمحافظة مأرب
الحوثيون يقتلون طفلاً تحت التعذيب بعد رفضه المشاركة في دورة طائفية بالعاصمة صنعاء
وزير النقل يوجه بتسليم مطار سقطرى لشركة إماراتية وموظفو المطار يرفضون تسليمه وقوات الانتقالي تباشر الاعتداء عليهم
الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 إلى البرلمان وتتحدث عن خطة إنفاق
قتيلان و7 جرحى في صفوف قوات الجيش خلال تصديها لهجمات ''عدائية'' حوثية شمال وجنوب مأرب
خلال يناير.. اليمن تستقبل 4 آلاف مغترب عادوا إلى الوطن وأكثر من 15 ألفًا من الأفارقة
اجتماع ''أخوي'' لقادة دول الخليج ومصر والأردن غدا في الرياض بدعوة من ولي العهد السعودي
خالد بن الوليد أعظم قدرا
من طغاةٍ رموه بغياً وغدرا
خالدبن الوليد أتقى وأنقى
من ضريحٍ أقيم للناس دهرا
مانظرنا إليه إلا هُمَاماً
مانظرنا إليه في حمصَ قبرا
هورمزٌ للفارس الشهم لاقى
في طريق الجهاد عزاً ونصرا
كم سرى في حوالك الليل حتى
طاب سعياً وطاب في الليل مسرى
فارسٌ صاغه اليقين فأمسى
في دجى النَّقْعِ والمعارك بدرا
خاض في نُصْرةِ العقيدة حرباً
إثْرَ حربٍ فصار بالمجد أحرى
كان كالطَّوْد في المعارك يلقى
كلَّ خَطْبٍ في الحرب أعظمَ صبرا
من تلاميذِ سيّدِ الخلقِ كانوا
قِمَماً في الجهاد تشرح صدرا
رفعوا راية الجهاد أُباةً
فهوى قيصرٌ وما قام كسرى
أيُّها المنكرونَ هدْمَ ضريحٍ
إنّ قتل الأطفال أعظمُ نُكْرا
إنهم يقتلون شعباً بريئاً
ويُشِيعونَ في رُبَى الشام ذُعْرا
خالد بنُ الوليد لوكان حيّاً
لأراهم بِيضَ الصّفائحِ حُمْرا
لو بكينا ضريحَه ألف عامٍ
ما خَطَوْنا إلى البطولات شِبْرا
خالد بنُ الوليد ليس ضريحاً
أو سُتُوراً عليه تُنْشَرُ خُضْرا
إنه الفارسُ الذي ظلّ رَمْزاً
لبطولاتنا وللمجدِ فخرا
هوسيف اللهِ الذي لاحَ برْقاً
في سماء الهُدى فحطّم كُفرا
لقّن الفُرْسَ ألْفَ درسٍ ودَرْسٍ
فتَواروا عن (المدائنِ ) قَسْرا
وأذاقَ الرُّومَ الهزائمَ لمّا
مَدَّ كفَّ (اليرموكِ) تفتحُ (بُصْرى)
لو سلكنا طريقَه لَبَتَرْنا
دابِرَ المعتَدينَ في الشامِ بَتْرا