القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
بصمات المدير الفني للمنتخب الوطني محسن صالح تجلت في المستوى الرفيع للمنتخب في أول مباراتين له بخليجي 18واتضحت تلك البصمة من خلال التنظيم الجيد للفريق خصوصا في المناطق الخلفية والتي تستدعي قدرات المنتخب مقارنة بمنتخبات الدورة الاهتمام بتلك الجوانب التنظيمية والنكتيك الدفاعي المحكم،، وجعل ذلك التنظيم منطلقا للهجوم المرتد والخاطف ،، وقد أثمر ذلك التنظيم الجيد والذي أتقنه اللاعبون عن عدم ولوج المرمى اليمني أهدافا من كرات متحركة أو جمل تكتيكية من قبل المنافسين وهذا ما يحسب للكابتن محسن الذي استطاع في زمن وجيز عمل هذه البصمة....
ومن الملاحظ أن المنتخب الوطني قدم في مباراته الثانية بالدورة أمام المستضيف الإماراتي صاحب الأرض والجمهور مستوى جيدا بغض النظر عن النتيجة المنطقية التي آل إليها اللقاء ، وتفوق بمستواه عن مباراته الأولى التي اكتفى فيها بتقديم نتيجة جيدة .. ومن ذلك نستنتج أن المستوى الفني يسير بوتيرة متصاعدة من مباراة لأخرى مما يستوجب على القائمين على شؤون الكرة توفير برامج إعدادية مستمرة للفريق حتى يستطيع المدير الفني الكابتن محسن من إضافة بصمات أخرى لنصل فيما بعد لمستوى فتي يؤهل المنتخب لمجاراة الجيران وذلك بحاجة لنفس طويل يستدعي متابعات ودعم من المسؤولين الغيورين وتوفير كل ما يحتاجه القدير محسن صالح الذي يظهر من خلال انفعالاته صدق ما يتطلع إليه من عمل ملموس للنهوض بالكرة اليمنية وضع هوية للمنتحب الوطني .