قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
تبيّن أن الأشخاص الذين يتواصلون مع أصدقائهم بشكل منتظم عبر موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، يتمتعون بتقدير عالٍ للذات، لكن بقدرة أقل على السيطرة عليها، ما يجعلهم أكثر عرضة لتناول الوجبات غير الصحيّة وبالتالي للوزن الزائد.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الباحثين في جامعتي "كولومبيا" و"بيتسبرغ" وجدوا في دراسة جديدة أن الذين يدردشون مع الأصدقاء المقربين عبر الفيسبوك يتمتعون بمستويات أعلى من تقدير الذات، لكن ذلك يسبب لهم في المقابل انخفاضاً في القدرة على السيطرة على النفس.
وتعني قلة القدرة على السيطرة على النفس أن الأشخاص سيميلون على الأرجح لتناول الوجبات الغذائية غير الصحية عند الخروج من الدردشة، وخصوصاً مع الأصدقاء المقرّبين.
وقال الباحثون، بحسب ما نقلت "يو بي إي" فإن "استخدام شبكات التواصل الاجتماعية يمكن أن تؤثر إيجاباً على تقدير الذات لدى المستخدمين الذين يركزون على الأصدقاء المقرّبين خلال استخدام شبكتهم الاجتماعية. ويؤدي بهم التقدير السريع للذات لانخفاض في السيطرة على النفس بعد زيارة الشبكة".
ودرس الباحثون الرابط بين استخدام الفيسبوك وضعف السيطرة على النفس، وماذا يأكلون وكمية المال التي يصرفونها، ووجدوا أن الذين يستخدمون الموقع للتواصل مع الأصدقاء أكثر عرضة للإفراط في الأكل والوزن الزائد، وكانوا أكثر عرضة للإنفاق.
ولم تنطبق هذه النتائج على الأشخاص الذين يركزون على التواصل مع من لا يعرفونهم عن كثب.
وأشار الباحثون إلى أن هذه النتائج تعد مقلقة بسبب ازدياد الوقت الذي يقضيه الناس في استخدام مواقع التواصل الاجتماعية.