رئاسة هيئة الأركان تنظم حفلا تأبينيا بمناسبة الذكرى الثالثة لاستشهاد الفريق ناصر الذيباني. تصعيد عسكري حوثي في تعز.. القوات الحكومية تعلن مقتل وإصابة عدد من عناصر المليشيات واحباط محاولات تسلل قرار جديد للمليشيات الحوثية يستهدف الطلاب الذين يرفض أولياء أمورهم سماع محاضرات زعيم الحوثيين تحرك للواء سلطان العرادة وتفاصيل لقاء جمعه بقائد القوات المشتركة في التحالف العربي الفريق السلمان إلى جانب اتهامات سابقة.. أميركا توجه اتهام جديد لروسيا يكشف عن تطور خطير في علاقة موسكو مع الحوثيين النشرة الجوية: طقس جاف شديد البرودة خلال الساعات القادمة ومعتدل على هذه المناطق صحيفة أميركية تقول أن حماس وافقت لأول مرة على مطلبين لإسرائيل جولة ساخنة في أبطال أوروبا.. برشلونة يقترب من التأهل وسقوط جديد لمان سيتي الأول بالتاريخ... فوز ترمب يساعد ماسك على تحقيق ثروة تتخطى 400 مليار دولار دعوات دولية لتعزيز الاستجابة الإنسانية في اليمن وسط تصاعد الأزمة
قررت محكمة باكستانية وضع زوجين قيد الاعتقال انتظارا لمحاكمتهما بعد أن حكمت أن جنس الزوج أنثى وأن زواجهما مثلي وهذا ضد الاسلام
وقال القاضي إن الزوج كذب بشأن جنسه مشيرا إلى أن العملية التي خضع لها في السابق لتحويل جنسه إلى أنثى لم تتم كما ينبغي
وكان الزوجان قد أبلغا المحكمة أنهما تزوجا حتى تستطيع الزوجة تجنب زواج مرتب سلفا
وكان سومهيل راج البالغ من العمر "31 عاما" قد خضع لعميلة تغير في جنسه ليصبح رجلا قد تزوج إبنة عمه التي كانت على علم بحالته ولكنها قررت الزواج منه لتتجنب الزواج بشخص آخر
وبحسب موقه هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى " فقد أراد والد العروس إلغاء هذا الزواج على أساس أنه ضد الاسلام
ولكن الزوجين قالا إنهما أقدما على هذه الخطوة لحماية العروس من أن تباع في سوق الزواج لتسديد ديون والدها من لعب القمار
وقالت المحكمة العليا في لاهور إن راج قد كذب فيما يتعلق بجنسه عندما قال سابقا إنه رجل
وقال القاضي "لا الاسلام ولا قوانيننا تسمح بالزواج المثلي إن هذا خطأ لا يمكن تجاوزه"
وأمر القاضي بحبس راج في لاهور، والزوجة شاهزينا طارق بمدينتها فيصل آباد
ويقول مضطلعون على القضية إنه فى حالة إدانة الاثنين بتهمة ارتكاب "جريمة ضد الطبيعة" وهو مصطلح يشير إلى الزواج المثلي فقد يواجهان عقوبة السجن المؤبد
وتقول شاهزينا "إننا لسنا مثليين، وأنا أحبه"
وكان راج قد أجرى عمليتين في السنوات الستة عشر الماضية ليصبح رجلا دون جدوى، حيث أثبتت الاختبارات التي أجراها الأطباء بناء على طلب المحكمة انه مازال إمرأة ويحتاج إلى تلقي علاج في الخارج، رغم إزالة ثديه وأعضائه التناسلية الأنثوية