إسرائيل تضرب مواقع عسكرية سورية في اللاذقية وطرطوس لليوم الرابع على التوالي من مرسى نيوم إلى حديقة الملك سلمان... مناطق مشجعين خيالية إردوغان يعلن عن اتفاق تاريخي بين إثيوبيا والصومال لإنهاء التوترات عاجل: المبعوث الأممي إلى اليمن يكشف أمام مجلس الأمن عن أبرز بنود خارطة الطريق اليمنية التي ترعاها الأمم المتحدة بدعم امريكي .. البنك المركزي اليمني يعلن البدء بنظام جديد ضمن خطة استراتيجية يتجاوز صافي ثروته 400 مليار دولار.. تعرف على الملياردير الذي دخل التاريخ من أثرى أبوابه أول تهديد للقائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع قيادة العمليات العسكرية تصدر قرارا يثير البهجة في صفوف السوريين أول تعليق لولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعد فوز السعودية باستضافة كأس العالم دولتان عربيتان تفوزان بتنظيم كأس العالم
لو كان بعض حنيني في السما، لبَكتْ
أو كان في النجم وَجْدي منك, ما لمَعا
خذي جنوني، خذي عقلي، خذي لغتي
خذي من الصمت، حتى ترتوي وجعَا
مَن علّمَ الحب أنْ ينسلَّ مُتخذًا
مِن بين جنبيّ سِكّينًا ومضطجعا
روحي إليك، وما تنفكُ ظامئةٌ
تجرُ قلبي على آثارها، قِطْعَا
أنا أُحبّ، وإني في هواكِ يدٌ
تفيضُ وحيًا، وأخرى تنشر البِدعا.
وأنت مازلتِ تقتاتينه ورعًا
في العشقِ, قِيثارتي, ما أتعب الورَعَا!
.....
يا حبُ, يا حبُ .كم في بُحّتي وجعٌ
من سوف يسكتُ هذا الجرحَ والوجعا؟
أنا القصيدة تبكي, ثُمّ لا أحدٌ
يعيرها لفتةً خجلى, ومُستَمَعا
أعطيتُ أعطيتُ من عمري فمَا بَذَلتْ
يدُ الحبيبةِ إلا الهجرَ والطمَعَا
.....
أتيتُ أحمل غصن الشعر معتذرًا
ما حيلةُ الشعرِ, والمكتوبُ قد وقعَا
إذا أتيتُ ووردُ الياسمين معي
فليس في الحب, إذْ أعطيك: أن تدعَا.