على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد
سنة وقد راني وانأ أضع على رقبتي شال منقوش علية علم اليمن مع كلمة أنا أحب اليمن باللغة الانجليزية ...
وفجاءة سألني ... أتحب اليمن؟؟؟
كانت الإجابة بالنسبة لي صعبه جدا كي أوصل مدلولها لولد
صغير لا يعرف اليمن.... سكت بره قصير من الزمن
وقلت له .هي أمي فكيف لا أحبها ... نحن بدونها لا شيء !
وعندها قال الله يرحم إبراهيم ألحمدي لو هو موجود ما وصل حال اليمن إلى هذا الحال.
حينها اشرورغت عيناي بالدموع لم استطع أن أتكلم ..
ووجهت كلامي للزملاء الموجودون حينها معي في المكتب
وقلت ... انظروا هذا طفل صغير ويحمل كل هذه المعرفة
والحب لرجل غادرنا منذ أكثر من ثلاثة عقود ....
نعم عندما اغتيل الرئيس إبراهيم ألحمدي اغتيل شعب بأكمله
اغتيل حلم لم يستطع احد ان يفيق منه ..إلا على وقع حقد اسود يحمله مشروع الصالح الطامح لبناء مملكته الصالحية
الخاصة على حساب كل يمني وكل شبر من الأرض اليمنية
الطاهرة ...
نعم أفقنا من حلمنا بعد أن بللتنا دماء الشباب التي تنزف
بالساحات كل يوم ...
أفقنا على صوت عويل الثكالى والأرامل اللاتي يولولن على
أحبائهن الذين دفعوا حياتهم ثمناً لحلمٌ يحلمون به وواقع يتطلعون إلى انجازه .
فمن يقارن معي أو يقنعني أن هناك وجه للمقارنة بين ما
زرعه الشهيد ألحمدي وبين ما يحصده صالح ألان ..
هل هناك أوجه شبة بين المشروعين ؟؟؟؟؟