بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟
وساعد الإبراهيمي الجزائر على نيل استقلالها عن فرنسا عام 1962 وخلال الفترة بين عامي 1956 و1961 مثل جبهة التحرير الوطني الجزائرية في جنوب شرق آسيا متخذا من جاكرتا مقرا له
وخلال الفترة من 1984 الى 1991 عمل أمينا عاما مساعدا للجامعة العربية وتوسط لإنهاء الحرب الأهلية اللبنانية ثم تقلد منصب وزير الخارجية في بلاده ثلاث سنوات.
وأمضى الإبراهيمي ستة أشهر رئيسا لبعثة مراقبي الأمم المتحدة في جنوب أفريقيا قبل الانتخابات التي أجريت هناك عام 1994 عندما أصبح نيلسون مانديلا رئيسا للبلاد في حقبة ما بعد الفصل العنصري.
وبين عامي 1994 و1996 أصبح الإبراهيمي كبيرا لمبعوثي الأمم المتحدة إلى هايتي قبل أن يشغل المنصب نفسه في أفغانستان لعامين. وعاد إلى أفغانستان مبعوثا خاصا للأمم المتحدة بين عامي 2001 و2004 ليقود بعثة الأمم المتحدة للمساعدات.
وأثناء الفترة التي تخللت خدمته في أفغانستان رأس لجنة مستقلة شكلها كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة آنئذ لمراجعة عمليات حفظ السلام للمنظمة الدولية.
وطيلة حياته العملية أسندت للإبراهيمي عدة مهام خاصة تابعة للأمم المتحدة في عدة دول منها جمهورية الكونجو الديمقراطية واليمن وليبيريا ونيجيريا والسودان.
والإبراهيمي عضو في لجنة الحكماء وهي مجموعة مستقلة تضم عددا من زعماء العالم تأسست عام 2007 وتعمل من اجل السلام وحقوق الإنسان. وزار الإبراهيمي سوريا وقطاع غزة ومصر والاردن في أكتوبر تشرين الأول عام 2010 في اطار مهمة للجنة الحكماء للنهوض بالسلام في منطقة الشرق الأوسط.