عاجل :أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة الأحزاب والقوى السياسية بمحافظة تعز تخرج عن صمتها وتوجه دعوة للحكومة والمجلس الرئاسي خلال نوفمبر فقط.. حياة 47 شخصًا إنتهت بسبب الحوادث المرورية مجاميع تابعة للانتقالي تقتحم فعالية شبابية في المكلا وتعتدي على المشاركين من هو مسعد بولس؟.. نسيب ترامب الذي اختاره ليكون مستشاره للشؤون العربية والشرق الأوسط
قياساً بمواقع محلية أخرى يعتبر موقع (مأرب برس) من أفضل المواقع وأسرعها نمواً ، وأكثرها قراء ً ، وأعلاها جرأةً ، و لا أدل على ذلك أكثر من أنه أصبح خلال عام واحد فقط أن يحتل المرتبة (22.400) من بين ملايين المواقع العالمية ، بل وأكثر من ذلك أن مؤشره باللون الأخضر ، وهذا يعني أنه مرشح لاحتلال موقع متقدم خلال السنوات القادمة ، وهذا إن دلَّ على شيء فإنما يدل على جهدٍ مضنٍ ، ووقت طويلٍ ، ومالٍ كثيرٍ يبذله القائمون على هذا الموقع المتميز .
صحيحٌ أن الموقع يبدو للوهلة الأولى أنه موقع (مناطقي) محصور في محافظة مأرب ، ولكن مجرد زيارة واحدة للموقع تتنقل فيها بين صفحاته كفيلة بإزالة هذا الاعتقاد تماماً ، بل وتدفعك هذه الزيارة لإضافة الموقع ضمن (مفضلتك) ليكون من بين المواقع التي تزورها كلما دخلت عالم (الويب) ، بل وقد يدفعك إعجابك بجرأة الطرح ودقة الأخبار ، وتعدد الأراء في هذا الموقع إلى جعله صفحتك الرئيسة التي تدخل من خلالها إلى العالم الإلكتروني الواسع الأفق ، كما حدث مع كاتب هذه السطور .
إنَّ من أهم المزايا التي يتميز بها هذا الموقع أنه اكتسب احترام الجميع ، بمختلف آرائهم واتجاهاتهم ، وأفكارهم ، وانتماءاتهم ، بل وجنسياتهم ، ومواقعهم السياسية ، فكم واحداً قال لي : قرأت مقالك في (مأرب برس) ، فمرة اتصل لي قارئ من المملكة السعودية ليعلق على إحدى كتاباتي في (مأرب برس) ، ومرة أبدى لي مسؤولاً رفيعاً بالسفارة السودانية إعجابه بمقالٍ لي نُشر في (مأرب برس) ، وهذا ولّد لدي انطباعاً أن هذا الموقع يُعدُّ مزاراً يومياً للمئات من أصناف الناس.