لجان حوثية في صنعاء تجمع بيانات شاملة عن طلبة المدارس .. لإقتيادهم الى معسكرات الموت
الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
الإدارة الأمريكية تدعو مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات ضد دعم إيران للحوثيين
ما يجهله الاباء والأمهات العرب عن الفوائد المدهشة للعناق
ماهي أسباب تغير الوقت الضائع في مباراة الهلال والرياض من 8 ل13 دقيقة فقط؟
بطلب من منتخب الشياطين الحمر .. إختطاف جوهرة نادي بروج
ترشيح زين الدين زيدان لتدريب احد المنتخبات الرياضية الأوروبية
دراسة تحليلية تطالب المجلس الرئاسي والأحزاب بإسناد جهود رئيس الحكومة .. بن مبارك قام بتحريك ملف مكافحة الفساد ونشّط الجهاز المركزي للمحاسبة وأحال قضايا فساد إلى النيابة
الإتحاد الأوروبي يمدد مهمة إسبيدس في البحر الأحمر عامًا آخراً
النائب عيدروس الزبيدي يلتقي المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز
"ليليث"
يوماً سأكتب – يا مدارات ارتحالي-
أن التمرد ثورة
طافت على أرجائها صوري
وحوريات أخيلتي
وفي أحضانهن حملنه وجعي القديم
خوفي من الأعراف
ما ورآى حكايات الحنين
يوماً سأدرك –يا معذبتي- سر اليقين
أصل البدايات الجريئة في اجتراح الحرف من بين النجوم
وأراك تنتصبين
فوق الموجة الحدباء
أشرعة تعانقها السماء
ليليث يا لحن الأنوثة والتمرد في دمي
(هل غادر الشعراء) من زمن القصيدة؟!
أم تراه أساي يخنقني
لترتجف الحروف بلحظة النزع الأخير
وأنا هنا قدر شقي
سلبته أحزان الليالي
أبجديات الرثاء
أهتف به
"قدري الكسير
إذا أفقت من الذهول
فلا يهولك منظري
فأنا بقايا ما تركت هنا
فدعينا نستريح
لكي نواصل سيرنا
عبر الفصول
حرفاً يعانق زهو عشتار الجميلة
نوراً خرافيا بهي الكبرياء
قمراً يرافقنا المساء
*ليليث: أسطورة المرأة المتمردة.
(مسعد عكيزان - يونيو2013م)