بلينكن يحدد شروط اعتراف الولايات المتحدة بالحكومة السورية الجديدة دعوة إلي عقد مؤتمر مانحين عاجل لدعم اليمن وقف النار في غزة واتصالات سرية لإنجاز الصفقة شرطة كوريا الجنوبية تدهم مكتب الرئيس... ووزير الدفاع السابق يحاول الانتحار دول عربية تبدأ بإرسال مساعدات لدعم الشعب السوري بعد سقوط الأسد روسيا تطلق تصريحات جديدة حول الاسد وتجيب عن إمكانية تسليمه للمحاكم الجيش السودانى يجبر قوات الدعم السريع على الانسحاب من شمال الخرطوم رسائل نارية من الرئيس أردوغان بخصوص سوريا وأراضيها وسيادتها خلال لقائه بقيادات حزب العدالة والتنمية عاجل: إدارة العمليات العسكرية تكشف قائمة تضم 160 قائدا عسكريا من نظام الأسد وصفتهم بمجرمي الحرب .. مارب برس يعيد نشر قائمة اسمائهم هكذا احتفلت محافظة مأرب بالذكرى السابعة لانتفاضة الثاني من ديسمبر 2017م
الهروب الكبير" فيلم أمريكي يمتد بزمنه إلى أسرى الحرب العالمية الثانية.. يبدأ بعمل مجهد إسطوري للهروب من سجن النازية.. وينتهي بالقبض عليهم واصطيادهم واحداً تلو الآخر.
هروب قاعدة الجهاد يوم أمس من حجة "لم يكن أمريكي النهاية.. وسيكلل الفرار كالعادة بالفوز العظيم.
ومن سجن الأمن السياسي في صنعاء إلى سجن حجة يتكرر ذات السيناريو.. ذات اللاعب:
قاعدة جهادية جاهزة تحت الطلب الحكومي.. وحاضنة ومفرخة رسمية المنشأ. أما الهدف, مجال عمله: الأبعدون والأقربون.. الاشقاء والاصدقاء.. كل الأغراب ودول الجوار.
ابتزاز يتحرك باتجاه خزانات الدول: المال مقابل الحماية ما لم فناب القاعدة في أعل] لياقته الجهادية لإلتهام أمنكم.
"شراكة الحماية" هواية يمنية تبدأ من أكل شقاء عمر المستثمر.. وتنتهي بابتلاع أمن وسلام الآخرين.. عبر بوابات الإرهاب ويبقى اللاعب واحد:
قصر رئاسي.. وجنود تحت الطلب يتحركون خارك الكاكي وبعناوين قاعدية جاهزة دوماً للفرار / للانفجار.
في اليمن لم يعد الهروب الكبير مقنعاً خارج سياق الخيبة اليمنية.. وذهنية زعران الشوارع.. وعقلية المافيا.
الهروب مسلسل سلق وطبخ على عجل.. من قبل عجول أمنية.. تجيد هندسة خلايا أنابيب الأجهزة.. تحت مسمى القاعدة أفراداً وبيانات.. وببرنامج عمل عنوانه:
المال ابن الرصاص.. القتل وظيفة اسماخ النظام.. والصمت في وجه حجب أموال النفط ابن خطيئة.. ابن حرام.
هل هناك رابط سياسي تقني بين مانحي الهبات.. وبين إطلاق كتائب القاعدة الآن؟
نعم يوجد رابط واحد.. ولمزيد من التفاصيل انقر على:
مؤتمر مانحي لندن دبليو.. دبليو.. القصر الرئاسي كوم.