إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني
بصمات المدير الفني للمنتخب الوطني محسن صالح تجلت في المستوى الرفيع للمنتخب في أول مباراتين له بخليجي 18واتضحت تلك البصمة من خلال التنظيم الجيد للفريق خصوصا في المناطق الخلفية والتي تستدعي قدرات المنتخب مقارنة بمنتخبات الدورة الاهتمام بتلك الجوانب التنظيمية والنكتيك الدفاعي المحكم،، وجعل ذلك التنظيم منطلقا للهجوم المرتد والخاطف ،، وقد أثمر ذلك التنظيم الجيد والذي أتقنه اللاعبون عن عدم ولوج المرمى اليمني أهدافا من كرات متحركة أو جمل تكتيكية من قبل المنافسين وهذا ما يحسب للكابتن محسن الذي استطاع في زمن وجيز عمل هذه البصمة....
ومن الملاحظ أن المنتخب الوطني قدم في مباراته الثانية بالدورة أمام المستضيف الإماراتي صاحب الأرض والجمهور مستوى جيدا بغض النظر عن النتيجة المنطقية التي آل إليها اللقاء ، وتفوق بمستواه عن مباراته الأولى التي اكتفى فيها بتقديم نتيجة جيدة .. ومن ذلك نستنتج أن المستوى الفني يسير بوتيرة متصاعدة من مباراة لأخرى مما يستوجب على القائمين على شؤون الكرة توفير برامج إعدادية مستمرة للفريق حتى يستطيع المدير الفني الكابتن محسن من إضافة بصمات أخرى لنصل فيما بعد لمستوى فتي يؤهل المنتخب لمجاراة الجيران وذلك بحاجة لنفس طويل يستدعي متابعات ودعم من المسؤولين الغيورين وتوفير كل ما يحتاجه القدير محسن صالح الذي يظهر من خلال انفعالاته صدق ما يتطلع إليه من عمل ملموس للنهوض بالكرة اليمنية وضع هوية للمنتحب الوطني .