تفاصيل مروعة عن جريمة قتل فتاة في صنعاء 18شهيدا بغزة والاحتلال ينسف منازل بشمال القطاع وجنوبه ندوة حقوقية في مأرب تسلط الضوء على أوضاع المرأة اليمنية بعد انقلاب الحوثيين تحقيق 42 ألف مستفيد من خدمات الوحدة الصحية في القطاع العاشر بمخيم الجفينة تفاصيل حصيلة 3 أيام من الحرب و الاشتباكات في سوريا الكشف عن أكبر منجم جديد للذهب في العالم قد يقلب الموازين ويغير التاريخ عاجل: المليشيات الحوثية وتهدد بإعتقال مشائخ ووجهاء محافظة إب المعتصمين بدار سلم وتفرض حصارا بالاطقم المسلحة على مخيمات المعتصمين الباحث اليمني نجيب الشايع يحصل على درجة الدكتوراه بامتياز في مجال جراحة المخ والأعصاب الرئيس العليمي يصل الإمارات مليشيات الحوثي تواصل إرهاب الأهالي بمحافظة إب وتلجأ الى فرض الجبايات بالقوة والاكراه ومن يرفض يتم الاعتداء عليه
قياساً بمواقع محلية أخرى يعتبر موقع (مأرب برس) من أفضل المواقع وأسرعها نمواً ، وأكثرها قراء ً ، وأعلاها جرأةً ، و لا أدل على ذلك أكثر من أنه أصبح خلال عام واحد فقط أن يحتل المرتبة (22.400) من بين ملايين المواقع العالمية ، بل وأكثر من ذلك أن مؤشره باللون الأخضر ، وهذا يعني أنه مرشح لاحتلال موقع متقدم خلال السنوات القادمة ، وهذا إن دلَّ على شيء فإنما يدل على جهدٍ مضنٍ ، ووقت طويلٍ ، ومالٍ كثيرٍ يبذله القائمون على هذا الموقع المتميز .
صحيحٌ أن الموقع يبدو للوهلة الأولى أنه موقع (مناطقي) محصور في محافظة مأرب ، ولكن مجرد زيارة واحدة للموقع تتنقل فيها بين صفحاته كفيلة بإزالة هذا الاعتقاد تماماً ، بل وتدفعك هذه الزيارة لإضافة الموقع ضمن (مفضلتك) ليكون من بين المواقع التي تزورها كلما دخلت عالم (الويب) ، بل وقد يدفعك إعجابك بجرأة الطرح ودقة الأخبار ، وتعدد الأراء في هذا الموقع إلى جعله صفحتك الرئيسة التي تدخل من خلالها إلى العالم الإلكتروني الواسع الأفق ، كما حدث مع كاتب هذه السطور .
إنَّ من أهم المزايا التي يتميز بها هذا الموقع أنه اكتسب احترام الجميع ، بمختلف آرائهم واتجاهاتهم ، وأفكارهم ، وانتماءاتهم ، بل وجنسياتهم ، ومواقعهم السياسية ، فكم واحداً قال لي : قرأت مقالك في (مأرب برس) ، فمرة اتصل لي قارئ من المملكة السعودية ليعلق على إحدى كتاباتي في (مأرب برس) ، ومرة أبدى لي مسؤولاً رفيعاً بالسفارة السودانية إعجابه بمقالٍ لي نُشر في (مأرب برس) ، وهذا ولّد لدي انطباعاً أن هذا الموقع يُعدُّ مزاراً يومياً للمئات من أصناف الناس.