رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد الكشف عن قيمة الأصول السورية المجمدة في سويسرا الحوثيون يدفعون بالأطباء في صنعاء إلى تدريبات عسكرية وتهدد المتخلفين بالخصم الحوثيون يجبرون المشايخ والوجهاء جنوب اليمن على توقيع وثيقة تقودهم للجبهات وترغمهم على التحشيد المالي والعسكري خيارات محدودة أمام عبدالملك الحوثي بعد استسلام ايران لهزيمتها في سوريا ...نهاية الحوثيين البشعة الحرس الثوري الإيراني يقر بالهزيمة في سوريا ويدعو إيران الى التعامل وفق هذه التكتيكات
تصفية الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي تمت بنجاح.
عملية تم الاعداد لها بدقة...
- " طائرات الحماية الرئاسية التي كانت تحلق على يمين ويسار ابراهيم رئيسي. تترك طائرة الرئيس تهوي من ارتفاع 2500 متر وكأن الأمر لا يعنيهم.
- لم يحددوا حتى مكان سقوطه ، ولم يبعثوا بأي باشارة استغاثة" بل عادوا من مهمتهم وكأن شيئا لم يحدث.
- وزير النقل التركي يفجر أول المفاجئات ويقول : نظام الإشارة بمروحية الرئيس الإيراني إما لم يكن متوفرا أو كان معطلا.
- المصادر العسكرية تتحدث ان مروحيه رئيسي كانت مجهزة بتجهيزات رئاسية . ...
- والسؤال المهم والأبرز .. من قام بتعطيل تلك التجهيزات.
- عملية اغتيال ابراهيم رئيسي تفتح ملف الصراع الملتهب على منصب المرشد الأعلى للثورة الإيرانية وهو صراع محتدم بين "ابراهيم رئيسي ( رئيس لجنة الاعدامات ـ"لجنة الموت"عام 1988 ومتهم بالضلوع في إعدام آلاف السجناء السياسيين الإيرانيين، وبين مجتبى خامنئي "نجل المرشد خامنئي حاليا" والمدعوم بشكل واسع من قوات الحرس الثوري الإيراني.
- تركيا هي من عثرت على مروحية رئيسي بعد اقل من 60 دقيقه من دخولها الأجواء الإيرانية.
- جثة ابراهيم رئيسي وكل من كان معه وجدت جثث متفحمة .
- كل تكلنوجيا ايران وطائراتها المسيرة اثبتت انها طائرات متخلفة ومعدة فقط لتصدير الموت "إلقاء القنابل او الصواريخ او التفجير الانتحاري" .
* هناك لعبة تمت بهدوء والطبيعة وظروفها الغائمة هي المتهم الرئيسي في هذه الجريمة ..