قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
هل أخبروكم عن عزتكم أين ذهبت؟
هل شرحوا لكم عن جمعكم أين تشتت؟
هل وصلت لكم رسالة فلسطين ؟!
نعم سطرت غزة أحد المدن الفلسطينية أروع البطولات اللتي لم يكن من المتوقع هذا الصمووود الأسطوري والبطولي من شعبها ومقاومتها رغم خذلان كل العالم لها..
لم تكن غزة تنتضر نصراً من أحد بل تحملت على عاتقها حماية معتقد وهوية وثقافة هذه الأمة بأكملها!
لم يقدم للقضية الأولى سوى الإدانة والتصريحات اللتي تهب مع الرياح وكأنهم بذلك قد نصروا فلسطين وأولى القبلتين وثالث الحرمين وغزة العزة ولكنهم غير مدركين لخنوعهم وخضوعهم وخوفهم وضعفهم أمام الصهاينة المغتصبين المحتلين ،ونسوا أنهم شرذمة لايقاتلون إلا في قرى محصنة..
علمتنا غزة الدفاع عن الدين عن الكرامة عن الوطن عن الحرية عن الهوية،
أعادة لنا مجدنا وعزنا
حققت من ينصرالله ينصره رغم ماضحوا به وماسيضحوا به فهذا ثمن لم ولن تدفعه لأجلها فقط بل لأجل الأمة العربية والإسلامية
رغم ذلك العرب والمسلمين لو أستطاعوا أن ينهضوا ويمسحوا الذل من على رؤوسهم لأنتصرت فلسطين ولتحررت الدول العربية قبل ذلك..
لأن فلسطين حرة وباقي العالم محتل.