الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية
من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال
الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية
ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية
توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود
بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
دعم صالح الحوثيون ب 4 مليار ريال بطريقة غير مباشرة بوضعها في بنك التسليف الزراعي بمدينة صعدة فأستولى الحوثيون على صعدة وفلوس البنك الزراعي ليقوموا بعد ذلك بمحاصرة مركز دماج وقتل النساء والاطفال وشن
حملة تطهير عرقي في مديريات كشر وعاهم ومستبأ في محافظة حجة بهدف السيطرة على ميناء ميدي البحري لاستلام أسلحة ايران من جهة ومن جهة أخرى محاصرة السعودية وصادراتها النفطية التى تمر عبر البحر الأحمر.
اثبت صالح بمشروعه الانتقامي الذي يهدف لضرب جميع الأطراف التي طالبت برحيله او قدمت مشروع المبادرة الخليجية فقام بتوجيهاته الأمنية والعسكرية بالانسحاب من محافظة ابين وتسليم الأسلحة للسلطة المحلية فقامت
القاعدة بالسيطرة عليها دون مقاومة تذكر ثم محاصرة اللواء 25 ميكا وعدم فك الحصار علية لفترة طويلة.
واستخدم ورقته الثالثة بدعم الحراك بقيادة ابن اخيه طارق قائد الحرس الخاص الذي كون غرفة عمليات لدعم الحراك بالأسلحة والمال ليتحول الحراك الجنوبي من سلمي الى مسلح والدعوة لمقاطعة الانتخابات الرئاسية والشاهد
في ذلك ان جميع المراكز الانتخابية تمت حراستها من قبل قوات الحرس الخاص والذي بدوره سهل دخول الحراك للمراكز الانتخابية وحرق الصناديق واطلاق النار لبث حالة من الرعب بعد ان شهدت المراكز إقبال كبير كما صرحت عضوة مجلس اللواردات البريطاني، والسؤال الذي يطرح نفسه متى كانت قوات الحرس الخاص المكلفة بحراسة صالح ان تقوم بحراسة المراكز الانتخابية.
تلك مقدمة لخادم الحرمين الشريفين والذي يأتي دوره من وقوفه الى جانب صالح فرد له صالح الجميل بدعم الحوثيون أمام الملا وعرض صالح على ايران عبر مبعوثيه احمد الكحلاني وعبدالقادر هلال اللذان يديران اتصالات مباشرة مع ايران والحوثيون لتكون اليمن الموطئ البديل لإيران إذا فقدت مراكزها في لبنان وسوريا خاصة ان الضغوط الدولية تزداد على سوريا ،فوجدت ايران ضالتها في محاصرة السعودية عن طريق البحرين والعراق من الشمال
والحوثيون والحراك من الجنوب فقامت إيران اضافة الى دعمها وتمويلها الحوثيون ماليا وعسكريا وعقائديا ،بفتح خط اتصال مباشر مع على سالم البيض بدعمه بنصف مليار دولار كما ذكرت بعض الوسائل الإعلامية ليقوم الحراك
برفض الحوار الا إذا كان الحوار يفضي الى فك الارتباط. الغريب في سياسة المملكة السعودية وهي التي تعاني الان من قوة ايران الاقليمية على جميع حدود السعودية خاصة وأنها مترامية الأطراف وعد سكانها لايفي بمتطلبات حمايتها وبدلا من البحث على مراكز قوة لها نجدها تذهب لدعم اضعف الاطراف اليمنية والذين هم على مشارب متعددة في الاختلاف الذين ايدو على صالح بعتباره ولي الأمر ولايجوز الخروج عليه حتى وان دعم الحوثيون ويعمل على فك الارتباط مع الجنوب ليثبت لليمنيين انه اذا ذهب فالوحدة في خطر.
جلالة الملك عبدالله ان سياسات دولة بحجم السعودية ليست مقصورة على عشرين أمير او ثلاثين ، ان مشروع ايران الصفوي يستهدفكم انتم اولا قبل غيركم فماذا انتم فاعلون وماذا انتم مخططون ياطويل العمر.