أول دولة عربية ستُعيد فتح سفارتها في سوريا جلسة جديدة لمجلس الأمن تناقش الوضعين الإنساني والإقتصادي باليمن تصريحات جديدة ''مطمئنة'' للجولاني والبشير بشأن مستقبل سوريا ''في صيدنايا ما في داعي أبداً لوجود غرف سرّية لأن كل شيء كان يصير على العلن''.. الدفاع المدني يعلن عدم العثور على أقبية أو سجون سرية معارك مازالت تخوضها فصائل المعارضة السورية التي أطاحت بنظام الأسد معلومات جديدة حول هروب المخلوع بشار الأسد من سوريا أسماء الخلية الحوثية التي صدرت بحقها أحكام إعدام وسجن طارق صالح يتوعد عبدالملك الحوثي بمصير بشار ويقول أن ''صنعاء ستشهد ما شهدته دمشق'' تطورات مفاجئة… الجيش الروسي يطوق قوات أوكرانيا بلينكن يحدد شروط اعتراف الولايات المتحدة بالحكومة السورية الجديدة
أكثر الكوابيس التي قد تواجه المسافر هو أن لا يلحق برحلته في موعدها المحدد أو فقدان حقائبه التي قد ينتهي بها المطاف في دولة أخرى، لكن أن ينتهي المطاف بمسافر ليس في مدينة أخرى فحسب بل في قارة أخرى، فهذه حادثة لم يشهدها سوى زوجين أمريكيين بلوس أنجلوس.
وحصلت الواقعة عندما حجز الزوجان، ساندي فالديفيسو وزوجها، للسفر، على متن الخطوط التركية، من لوس أنجلوس إلى مدينة داكار بالسنغال جنوبي القارة الأفريقية، إلا أنهما وجدا نفسيهما في مدينة "داكا" ببنغلاديش، جنوب آسيا، أي على بعد 7 آلاف ميل من وجهتما الأصلية.
وبدأ الالتباس عندما طبعت على تذكرة الزوجين رمز DAC المستخدم من قبل الشركة للتعريف بمطار دكا في حين أنه يرمز لمطار داكار بـ DKR .
ونقلت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إن الزوجين لم يلحظا الالتباس حتى بعدما أعلنت المضيفة عبر نظام النداء الداخلي بأن الطائرة في طريقها لدكا، وبرر الزوج للصحيفة: "اعتقدنا بأنها الطريقة التي ينطق بها الأتراك مدينة داكار."
وبعد توقف في مدينة اسطانبول التركية، أحس الزوجان بأن هنا خطأ ما عندما أفاقا من النوم بأن كافة ركاب الطائرة آسيويين وليس أفارقة.. وأكدت خريطة الرحلة على الفيديو مخاوفهما.
وأضاف الزوج: "عندها تأكد لنا بأن هناك خطاء جسيماً قد حدث."