الأول بالتاريخ... فوز ترمب يساعد ماسك على تحقيق ثروة تتخطى 400 مليار دولار دعوات دولية لتعزيز الاستجابة الإنسانية في اليمن وسط تصاعد الأزمة قرار بغالبية ساحقة.. الجمعية العامة تدعو لوقف فوري للنار بغزة بوتين يعلن إطلاق تحالف دولي في الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع دول مجموعة بريكس إسرائيل تضرب مواقع عسكرية سورية في اللاذقية وطرطوس لليوم الرابع على التوالي من مرسى نيوم إلى حديقة الملك سلمان... مناطق مشجعين خيالية إردوغان يعلن عن اتفاق تاريخي بين إثيوبيا والصومال لإنهاء التوترات عاجل: المبعوث الأممي إلى اليمن يكشف أمام مجلس الأمن عن أبرز بنود خارطة الطريق اليمنية التي ترعاها الأمم المتحدة بدعم امريكي .. البنك المركزي اليمني يعلن البدء بنظام جديد ضمن خطة استراتيجية يتجاوز صافي ثروته 400 مليار دولار.. تعرف على الملياردير الذي دخل التاريخ من أثرى أبوابه
فخامة الرئيس..
مهما صورت لك بطانتك الكاذبة بأن كل شيء على ما يرام..
ومهما أوهمتك بأن الجماهير ستخرج للشوارع متظاهرة معتصمة، تلتحف السماء وتفترش الأرض من أجل التوسل إليك ألا تنزل عن كرسي الرئاسة..
ومهما قالوا وقالوا في عرض الواقع على غير حقيقية فاعلم أنت علم اليقين ...
أنه قد قل شاكروك وكثر شاكوك.. فإما اعتزلت وإما اعتزلت!
اما الحديث عن الاعتدال فما عاد يصدقه أي مواطن.. وأعلم علم اليقين أيضاً أن مصداقيتكم الباقية صارت مرهونة بالوفاء بوعدكم بالاعتزال.
فاعقلها واعتزل..
كي تذهب من جهنم الكرسي إلى رحاب المواطنة مشيعاً بإجلالنا جميعاً لك على قرارك الشجاع الذي لم يجرؤ عليه أي رئيس عربي قبلك سوى البطل (سوار الذهب) فكن مثله سواراً من ذهب.
واترك شعبك يقرر مصيره لعله ينسى كابوس ( الـ(28) عاماً التي عاشها في النفق المظلم.
> رئيس الجمهورية اصدر توجيهاته باحتجاز رهائن من أسرة اليهودي الذي قتل طفلا يهودياً حتى يتم القبض عليه أو يسلم نفسه.
وأسلوب أخذ الرهائن يعني أنه لا فرق بين سياسة الرئيس وبين سياسة الإمام الذي يعيب عليه النظام الجمهوري مسألة أخذ الرهائن.
لن المدهش أن الرئيس اصدر أمره هذا وهو يعلم ان اليهودي القاتل موجود في صعدة لدى الشيخ/ عثمان مجلي عضو مجلس النواب!
يعني المكان معلوم ولا داعي لأخذ رهائن أبرياء والمضحك أن (احمد الحبيشي) قال في أحد مقالاته ان عثمان مجلي هو أحد مشائخ التجمع اليمني للاصلاح وهذا غير صحيح، لكن الأخ الحبيشي مغرم بإلحاق كل نقيصة بالإصلاح ولو بطريقة (عنزة ولو طارت).