القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
قد يؤثر روتين الحياة اليومية في بعض الأحيان على الحياة الزوجية بطريقة سلبية للغاية. لكن لا يجب الإستسلام لذلك الأمر مع الشريك كي لا تتدهور العلاقة وتكثر المشاكل. فالزواج من الممكن أن يكون تجربة رائعة ومميزة، إذا عرف الطرفان كيفية التعاطي مع بعض الأمور والإهتمام بها بالشكل الملائم.
إليكم خمس نصائح يمكن الإستعانة بها لزواج ناجح:
1- حاول أن تكون عفوياً نوعاً ما في تصرفاتك مع الطرف الآخر لكي تتمكن من كسر الروتين الذي قد يهيمن على جوانب حياتكما المختلفة بين الحين والآخر. ويمكن تحقيق ذلك من خلال شراء هدية للشريك في أوقات لا تكون مرتبطة بمناسبات أو باقة زهور تشعره بمدى إهتمامك به.
2- لا تخلد إلى النوم وأنت غاضب، فمهما كان الخلاف قائماً بينكما، ينصح بأن تحاولا مناقشة الموضوع بعقلية منفتحة مع بعضكما البعض، لكن أهم شيء هو ألا تناما وأنتما غاضبان لكي لا يتحول الخلاف الى مشكلة حقيقية.
3- إضحك مع الطرف الآخر، ويمكن تحقيق ذلك من خلال مداعبة الشريك أو ملاعبته أو مشاهدة فيلم أو عمل كوميدي أو الرقص والغناء أو الإكتفاء بالاسترخاء والاستمتاع بالوقت.
4- حاول التوصل الى تسويات، ويمكن تحقيق ذلك من خلال الإهتمام بهوايات بعضكما البعض، ويمكن لأي منكما القيام بثمة شيء تعلم أن شريكك يرغب القيام به كمرافقته الى السوق لشراء بعض الأغراض التي يحبها أو الى حفل مع الاصدقاء أو في رحلة بحرية للصيد أو رحلة سير في الطبيعة..
5- حاول دائماً تجنّب الأمور التي تزعج الشريك، خصوصاً الأمور التي تستفزه، وإذا كان لا بد منها، حاول تأجيل النقاش بهذه الأمور الى أن تجد الشريك في حالة مزاجية هادئة، وحين تكون الأجواء العامة المحيطة ملائمة. وحاول أن لا تنطق بعبارات تثير إستفزازه حين مناقشة هذه الأمور، إنما ليكن أسلوبك في الحديث هادئاً الى أقصى الحدود ليتقبل الحوار وتصل الى نتيجة.