إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني
هو سياسي ورجل أعمال لبناني - سعودي، وهو ابن رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان الأسبق ووريثه سياسيًا
ولد في السعودية في 18 أبريل 1970 حيث كان والده يعمل هناك والذي حصل والده والعائلة على الجنسية السعودية عام 1978 بعد أن هاجروا إلى هناك في نهاية ستينات القرن العشرين
حاصل على شهادة في إدارة الاعمال من جامعة جورج تاون في واشنطن
شغل العديد من المناصب السياسية والاقتصادية أهمها رئيس وزراء لبنان من 9 نوفمبر 2009 إلى 13 يونيو 2011 يتولى رئاسة تيار المستقبل.
وعمل في بالفترة من عام 1994 إلى عام 1998 شغل منصب المدير التنفيذي «لشركة سعودي أوجيه»، ويشغل حاليًا منصب المدير العام فيها، ويرأس اللجنة التنفيذية «لشركة أوجيه-تلكوم».
كما إنه رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة «أمنية هولدنغز»، وعضو في مجلس إدارة شركات «أوجيه الدولية» و«مؤسسة الأعمال الدولية» و«بنك الاستثمار السعودي» و«مجموعة الأبحاث والتسويق السعودية» و«تلفزيون المستقبل».
صنفته مجلة فوربس سنة 2007 ضمن لائحة أغنى أغنياء العالم بثروة قدرتها ب2.3 مليار دولار .
دخل إلى السياسة بعد اغتيال والده رفيق الحريري في عام 2005 حيث ورث والده سياسيًا وشكل ما يعرف باسم تحالف 14 آذار مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط والرئيس التنفيذي للقوات اللبنانية سمير جعجع وهو التحالف الذي قاد إلى ما عرف باسم ثورة الأرز التي كان من نتائجها خروج الجيش السوري من لبنان.
وتلا ذلك انتخابه نائبًا في البرلمان لدورة عام 2005 عن مقعد السنة في دائرة بيروت الأولى والذي كان يشغله والده في الدورات السابقة، واستطاع أن يحصل على أكبر كتلة نيابية في هذه الدورة.
وأعيد انتخابه لدورة البرلمان لعام 2009 على المقعد المخصص للسنة بدائرة بيروت الثالثة، واستطاع مع حلفائه في تحالف 14 آذار من الحصول على الأكثرية النيابية لدورة نيابية جديدة.