قرارات جديدة ومهمة في سوريا… محامون دوليون يتتبعون ثروات عائلة الأسد وتحويلها لصالح الشعب ضبط مصنع ضخم لمخدر "الكبتاغون" بريف دمشق في أحد قصور الاسد الحسيني يتنبأ بسقوط وشيك لجماعة الحوثي الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي..
أثار تقديم أحد أعضاء مجلس الشعب عن حزب "النور" السلفي، طلب إحاطة عاجل لرئيس مجلس الشعب لحجب المواقع الإباحية من شبكات الإنترنت بمصر، ردود فعل واسعة من النشطاء على الشبكات الاجتماعية، خوفاً من اتساع نطاق المنع من وجهة نظر المشاهد، أو من بعض التيارات المتشددة، ربما ليمتد ليشمل مقاطع خاصة بمعظم مناحي الإبداع الفكري، مثل الرقص الشرقي أو بعض الأفلام والمسلسلات والرسوم والصور.
وقال مصدر مسؤول بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، إن إغلاق المواقع الإباحية يستلزم تحديداً واضحاً للجهات المعنية أو القضائية للمواقع التي يثبت تقديمها لمواد إباحية، وتقديم العناوين الخاصة بها حتى يتسنى إغلاقها، وليس من قبل أشخاص، لاسيما وأن الحكم على أي موقع يختلف من شخص لآخر.
وأوضح المصدر، أن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، ليس له سيطرة مباشرة على المواقع الإباحية، غير أنه ألزم الشركات مشغلة الخدمة بضرورة وضع برامج لفلترة تلك المواقع، وهو ما تنفذه الشركات منذ صدور حكم قضائي يلزم بذلك منذ ثلاثة أعوام، ولكنه اختياري للمستخدمين.
وشدد المصدر على أن "تنظيم الاتصالات" لا يفحص أو يتتبع المواد المتداولة بين المستخدمين على شبكة الانترنت وغيرها، مشيراً إلى حرص وزارة الاتصالات والجهاز على توعية الجميع حول الإستخدام الآمن للانترنت.
من جهة أخرى، حظي هذا الطلب باهتمام المغردين على تويتر وتعليقاتهم، فكانت التغريدات ما بين مؤيد لمثل هذه الخطوة ومعارض لها.