تعرف على التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 أول دولة أوربية تستعد لتداعيات موجعة في حال غادر السوريون أراضيها وزارة الداخلية السعودية تطلق ختمًا خاصًا تحت مسمى «أهلًا بالعالم» قيادي حوثي رفيع يدخل في مواجهة وتحدي مع مواطنين بمحافظة إب و يهدد أرضهم وحياتهم الجامع الأموي بدمشق يشهد حدث تاريخي في اول جمعه بعد سقوط الأسد عاجل: قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع يكشف عن مخطط جديد لمبنى سجن صيدنايا تعرف على الشروط الأمريكية لرفع هيئة تحرير الشام من قوائم الإرهاب ملك خليجي يبعث برسالة ''ودية'' إلى القائد أحمد الشرع ''الجولاني'' سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن
تسعى الدراما السورية هذه الأيام للبحث عن حلول تضمن الحد الأدنى من الاستمرار، خاصة أنها كانت عبر السنوات الماضية هي الصناعة السورية الأكثر رواجًا في الوطن العربي، كما أنها تعتبر مصدر الرزق الوحيد لجيش جرار من الممثلين والفنيين؛ لذا فإن أحد الحلول المطروحة لتصوير عدد من الأعمال السورية هو اللجوء إلى الدراما الشامية التي يمكن تصوير مشاهدها في استوديوهات، خاصة تبنى في أي مكان آمن، إضافة إلى التصوير في البيوت الدمشقية القديمة التي تقع في أكثر المناطق أمانًا حتى اليوم.
هكذا، تعتزم شركة "كلاكيت" للإنتاج الفني بناء استديوهات خاصة في بيروت للبدء في تصوير مسلسل "القنوات" والذي كتبه عثمان جحي، فيما يستعد المخرج أحمد إبراهيم لتصوير الجزء الثاني من مسلسله "زمن البرغوث" لمحمد زيد.
فيما يتردد أن المخرج مروان بركات سيباشر تصوير مسلسله قمر الشام للكاتب محمد خير الحلبي فيما سيلعب دوري البطولة فيه كل من: بسام كوسا وديمة قندلفت.
في حين ستكون المفاجأة في عودة أقوى المسلسلات الشامية وأكثرها مشاهدة وهو مسلسل "باب الحارة" للظهور مجدداً.
وكان كاتب العمل مروان قاووق أعلن سابقاً بأنه أبرم اتفاقاً مع الجهة المنتجة لكتابة نص الجزأين السادس والسابع من العمل، وأنه سيتم بإشراف بسام الملا.. وسيعوض عن غياب بعض نجوم العمل بأحداث مشوقة ولاهبة.
لكن مع ذلك، ظلت المعلومة غير مؤكدة لحين صدور تصريحات من المخرج بسام الملا، يجزم فيها أن أمر ظهور جزء سادس من باب الحارة صار محسوماً، وأنه لن يكون هناك تلاعب في عواطف الناس بخصوص الشخصيات التي غابت عن العمل.
أما عن مكان التصوير فيرجح بأن المسلسل الشامي سيتم تصويره في دبي بعد بناء استديوهات خاصة له، حتى وإن كانت مكلفة إنتاجياً، لأن ذلك هو الحل الوحيد ليكون الجمهور على موعد مع جزء جديد من مسلسل الإثارة الذي سبق أن حمله بعض الناشطين مسؤولية قيام الثورة في سوريا نتيجة بثه روح الحماس لدى جمهوره العريض، والتشويق الذي حصل بعد أن ثارت حارة الضبع ضد المحتل الفرنسي وصمدت في وجه حصاره شهوراً طويلة.
فيما يتوقع أن يشهد الجزء السادس حالة إسقاطية لما تشهده عاصمة الأمويين من أحداث على أن يكون أبطال العمل جزءاً من العمل الذي يقوم به ثوار سوريا اليوم في ثورتهم ضد ظلم نظامهم الحاكم.