آخر الاخبار

أول اعتراف رسمي بعلم الثورة السوري في محفل عالمي كبير (صورة) تفاصيل لقاء ‏وزير الدفاع بالملحق العسكري بالسفارة الامريكية في الرياض عاجل : استئناف 8 دول عمل بعثاتها الدبلوماسية في دمشق وأول تعليق يصدر للحكومة الإنقاذ السورية ماذا طلبت الحكومة اليمنية أمام مجلس الأمن وما الدعوة التي خاطبت بها إيران؟ 8 دول بينها السعودية تعلن استئناف عمل بعثتها الدبلوماسية في دمشق رئاسة هيئة الأركان تنظم حفلا تأبينيا بمناسبة الذكرى الثالثة لاستشهاد الفريق ناصر الذيباني. تصعيد عسكري حوثي في تعز.. القوات الحكومية تعلن مقتل وإصابة عدد من عناصر المليشيات واحباط محاولات تسلل قرار جديد للمليشيات الحوثية يستهدف الطلاب الذين يرفض أولياء أمورهم سماع محاضرات زعيم الحوثيين تحرك للواء سلطان العرادة وتفاصيل لقاء جمعه بقائد القوات المشتركة في التحالف العربي الفريق السلمان إلى جانب اتهامات سابقة.. أميركا توجه اتهام جديد لروسيا يكشف عن تطور خطير في علاقة موسكو مع الحوثيين

بردّونية أخرى ولكن …
بقلم/ إبراهيم النجمي
نشر منذ: 12 سنة و 9 أشهر و 3 أيام
الجمعة 09 مارس - آذار 2012 02:13 ص

هذي القصور الشامخات إزائي

دنيا من اللذات والإغراءِ

طالعتها فعجبتُ كيف لناظري

أن يدخل الجنات دون عناءِ

برزتْ على كل التي من حولها

فتشكلتْ في صورةٍ وبهاءِ

وتعملقتْ بحجارةٍ وتطاولتْ

فكأنما رحلتْ إلى الجوزاءِ

ما أسوأ الكلمات في تبجيلها

إنْ لم تحقق وصفها بجلاءِ

أيجوز أوصفها وكلاّ رجْعها

من ذا يسطّر روعة الأجواءِ ؟

الساكنون وفي النعيم حياتهم

اللاهثون على الريال النائي

العابثون بكل ما قد جاءهم

والراكعون لجيفة الأهواءِ

يتقاتلون على البقاء بسيرةٍ

معروفةٍ باللغو والإغواءِ

السارقون من الجياع جسومهم

والمانحون المال للأعداءِ

الآخذون من الخراب عقولهم

والجاعلون الدال في الأسماءِ

هم يُعرفون بأنهم ساداتنا

ساداتنا ؟ يا لوعة الأحشاءِ

لا لا أريد بأن تكون قصائدي

جسرًا إلى سجنٍ من الأرزاءِ

كم عاش فينا مضمرٌ بعداوةٍ

وقفتْ عليّ ضمائر الشعراء ؟!

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
إسماعيل علي القبلانيعام جديد يحترق
إسماعيل علي القبلاني
محمود عبدالواحديا موت ......
محمود عبدالواحد
عبدالرحمن القمع العولقيهل رأى القاسمْ سكارى مثلنا
عبدالرحمن القمع العولقي
مشاهدة المزيد