ملك خليجي يبعث برسالة ''ودية'' إلى القائد أحمد الشرع ''الجولاني'' سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن قمة المنامة: رئيس الأركان يؤكد على أهمية الملف اليمني في الأمن الإقليمي مقاومة صنعاء تقيم العرس الجماعي الثاني لـِ 340 عريسا وعروسا بمأرب رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد
القانون الأول
كل فكرة أو نظرة أو فعل نحو امرأة أخرى هي خيانة تستحق المحاكمة،فإن ثبت للمرأة أن هذه الأخرى لا خطر منها ولا ضرر،وأن ما حدث لا يتعدى الخطأ العابر، فهنا قد يصدر الحكم مخففًا ببعض التعزيزات في التعامل.
أما إن تأكد لديها أن هذه المرأة تمثل خطرًا على مملكتها، فساعتها سيكون الحكم عنيفًا صارمًا.
القانون الثاني
في حالة حدوث الخيانة،لا تتوقع من المرأة أن تكون رحيمة أو تبقي على علاقة أو خاطر، فكل الدنيا تهون طالما أنها تأكدت من خيانة رجلها لها،وحتمًا ستنفذ العقوبة عليه، حتى وإن كان قد مات، ولا أدل على ذلك من قصة سماح التي حرقت قبر زوجها حين علمت بزواجه عليها.
القانون الثالث
للمرأة وحدها حق تقرير الخيانة، فهي التي تعتبر تصرفًا ما خيانة من رجلها، وقد تعتبر نفس التصرف أمرًا عاديًا في وقت آخر، فهي لا تأخذ بظواهر الأمور، بل بواطنها الخفية، وتعلم بمشاعرها متى يكون الخطر، ومتى يكون الإنذار كاذبًا،وإن كانت في كل الحالات تستعد،وترفع حالة الاستعداد إلى أقصى مستوى ممكن.
القانون الرابع
قد تتجاهل المرأة بعض الخيانة،وهي متأكدة من حدوثها في سبيل الحصول على مكاسب سياسية أكبر،لكنها لن تترك الأمور تمر دون حساب في نهاية المطاف..
عزيزي الرجل..
إن كنت قد وقعت في خيانة امرأتك فلا تأمل في مغفرتها لك،لكن إن أخلصت في حبها بعد ذلك، فتوقع منها عقابًا مخففًا،واعلم أنك لو كنت مكانها ما كنت لتغفر أبدًا مهما حدث.
القانون الخامس
تكون عقوبة الخيانة عظيمة عظم الحب نفسه،فكلما كان حبها لرجلها عظيمًا كان عقابها على خيانته عظيمًا،
ولا يمكن بل يستحيل أن يقابل الحب العظيم بعفو أو تساهل في العقوبة،وإلا تموت كمدًا وغيظًا،فكل أبراجها التي بنتها في دنيا الحب قد انهارت فجأة دون مقدمات،فكيف تعيش دون سكن أو مأوى؟