تعرف على التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 أول دولة أوربية تستعد لتداعيات موجعة في حال غادر السوريون أراضيها وزارة الداخلية السعودية تطلق ختمًا خاصًا تحت مسمى «أهلًا بالعالم» قيادي حوثي رفيع يدخل في مواجهة وتحدي مع مواطنين بمحافظة إب و يهدد أرضهم وحياتهم الجامع الأموي بدمشق يشهد حدث تاريخي في اول جمعه بعد سقوط الأسد عاجل: قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع يكشف عن مخطط جديد لمبنى سجن صيدنايا تعرف على الشروط الأمريكية لرفع هيئة تحرير الشام من قوائم الإرهاب ملك خليجي يبعث برسالة ''ودية'' إلى القائد أحمد الشرع ''الجولاني'' سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن
هنَا تَلِدُ الأمنيات شباباً بعمرِ الحيَاة ْ
لتَخْلق ثورتهم ثورة تحمل البسماتْ
أنا الشعب؟ من أنت ؟كيف تزيل البغاة؟َ!
ومن فجـــرَّ العزم فيكَ لتقتلعَ الــراسياتْ؟
وتثبت وحدكَ رغم التآمرِ والعاصفاتْ
فمنْ أينَ هذا الإباءُ الذي يصنع المعجزات؟
لماذا مجازرهم فيكَ لم تقمع الثائرات؟!
وما سر هذا الشموخ يزلزل عرشَ الطغاة؟!
و ما سر هذا الصمودِ الذي أعجزَ العاديات؟
قِطارُ أمانيكَ؟ ماضيكَ؟. بلْ قيمٌ راسخات
تُرَوِّي جُذورَ إبائي فتنمو بيَ العزمات
فمن أنتَ من أين أقبلتَ ؟ من رحم الأمهاتْ
أنا من ديار البطولة من أسرة المكرماتْ
أنا من حنايا المبادئ أستبقٌ الأمنيات
تضاريسُ روحكَ ؟ ناديك؟ لا بل هي الحادثات
تفجرني طاقةَ ً وتبعثني من رفاتْ
وظلم النظام العتيق وتشحذني المبكيات
زوارقُ صبري تبددُ من حوليَ الجائحات
وتكْسرُ ناب الفساد وتَلتهِمُ الأزماتْ
أنا من ربا العز كيف أخاف المماتْ؟
أنا أمة أشتري من شفاة الممات الحياة
ليرتدّ للجيلِ مجدٌ وتنقشعُ الظلماتْ
فهَبَّة شعبي تسطر نصرا لكل الأباة
وثورة مجدٍي عناوين تاريخ كل الجهاتْ
أنا من ربا يمنٍ ثورةٌ أرسم الخارطات
برغم الرصاصات والغاز أنا لم أزل في ثبات
أنا راسخٌ كالجبال أمام الخطوب العواتْ
أنا صامدٌ أمتي برغم أنوفِ الطغـاةْ
أقاومُ ظلم الرئيس لكي تنمحي الظلمات
أنا بالتظاهر والإعتصام أزلزل عرش الطغا
وأجمع بالثائرين وبالصبر كل الشَّتاتْ
يضمدُ جرح الثكالى وأنفضُ كل السَّباتْ
وأبعثٌ جيلاً جديداً تصلي عليه الصلاة
وأصنعُ نصراً وعزاً وأنشر طوق النجاة
أموت شهيدا وأمنح نصري قبل الوفاة
فإني بموتي أحيا وتحيا بموتـي الحياةْ