ماذا طلب الرئيس العليمي من واشنطن خلال اجتماع عقده مع مسئول كبير في مكافحة الإرهاب؟ عاجل: قرارات واسعة لمجلس القضاء الأعلى القائد أحمد الشرع يتحدث عن ترشحه لرئاسة سوريا أميركا تطلب من عُمان طرد الحوثيين من أراضيها مؤشرات على اقتراب ساعة الخلاص واسقاط الإنقلاب في اليمن.. القوات المسلحة تعلن الجاهزية وحديث عن دعم لتحرير الحديدة تعرف على ترتيب رونالدو في قائمة أفضل 100 لاعب في العالم قرار مفاجئ يفتح أبواب التحدي في كأس الخليج تقارير حقوقية تكشف عن انتهاكات الحوثيين في 3 محافظات يمنية الكشف عن ودائع الأسد في البنوك البريطانية..و مطالبات بإعادتها للشعب السوري ماهر ومملوك والنمر وجزار داريا.. أين هرب أبرز و كبار قيادات نظام الأسد
وقالت لن أخلع الحجاب لأنني ارتديته بناء عن اقتناع كامل وإيمان راسخ بداخلي حتى لو اقتضت الأدوار الفنية في بعض الاحيان ألا ارتدي حجابا، فإن ذلك لن يغير من موقفي شيئا
وأضافت صابرين أن السينما لم تعد في دائرة اهتماماتها وأن المشاركة في أعمال سينمائية لم تعد واردة في حساباتها، وعلاقتها بها تنحصر في مشاهدة الأفلام السينمائية، مؤكدة أن حلم حياتها كان تجسيد دور الشيماء بنت الحارث بن عبد العزى بن رفاعة وهي أخت النبي صلى الله عليه وسلم من الرضاعة.
وأعربت عن سعادتها لاقتراب هذا العمل الدرامي "الضخم" من رؤية النور، وأنها تشعر بالسعادة الغامرة لأن الفنانة سميرة أحمد التي أدت نفس الدور قبل 35 عاما قالت عنها إنها الأنسب لتمثيل شخصية الشيماء.
وفيما إذا كان الحجاب سيمنعها من التنويع في أدوارها الفنية وتقديم شخصيات شريرة، قالت صابرين" لم أقدم قبل الحجاب شخصية شريرة، ولا أستطيع أن اقدم أدوار الشر الآن، فهي تحتاج إلى امكانيات خاصة، ودائما أشعر بأن انكساري على الشاشة وتعاطف الجمهور معي هو سر قوتي، وزاد على ذلك أن الحجاب يضع أمامي التزاما مهما وهو ضرورة أن أرسم صورة مشرفة ومتميزة للمرأة المحجبة حتى أحبب النساء بها والشابات أيضا،فحجابي المعتدل وتصرفاتي الطيبة تكون خير سفير لي وللإسلام.. وكنت أحزن كثيرا عندما يصفونني بالفنانة المعتزلة، فأنا لست معتزلة بل معتدلة في اهتماماتي بالقضايا وأشعر بأن حجابي لم يحجبني بل منحني مزيدا من الحرية".
وعبرت صابرين عن أسفها وغضبها لما يتعرض له الممثلات المحجبات بعد عودتهن للتمثيل بالحجاب من تشهير وتجريح، موضحة أنها لا تعرف سببا حقيقيا لهذا الهجوم، وقالت " كل ما أطلبه من الذين يهاجموننا أن يتركونا وشأننا، ويخلوا بيننا وبين جمهورنا الذي له الحكم في النهاية، والأعمال الجيدة تفرض نفسها، فكم من عمل رائع أحبط صانعوه بعد الهجوم عليهم بسبب أحقاد أو وجهات نظر مختلفة يتعنت أصحابها في تبنيها".
وعن رأيها في البرامج الدينية التي تذاع على الفضائيات في الفترة الأخيرة، قالت صابرين : أنا ضد العديد من هذه البرامج التي تحولت على يد مقدميها إلى مادة هزلية، وأصبحت هذه القنوات تفتح الباب لكل من هب ودب، وهو غير عالم بالدين، ومؤهلاته لا ترشحه لأن يكون مفتيا، فيتسبب في تضليل الناس، وبث الفرقة بين المسلمين".
وأضافت أن هناك مسائل تطرح ويكثر الجدل حولها من أجل انصراف الأمة عن ما يحاط بها.. وتجد الذين يفتون في هذه المسائل كانوا يعملون في مهن حرفية، ويزداد حزننا حين نجد كثيرين من العامة ينخرطون في الجدل حول ما تثيره الفضائيات.
* المدينة السعودية