ثروة ''آل الأسد'' كيف حصلوا عليها ومن يديرها؟ ترامب يخطط لحرمان أطفال المهاجرين من حقهم في الحصول على الجنسية الأميركية.. هل ينجح ؟ ولايات أمريكية تضربها عواصف مدمرة وأعاصير مع تساقط كثيف للثلوج سفارة واشنطن: ناقشنا مع العليمي مواجهة الحوثيين داخل اليمن وخارجه أول ثمار إسقاط نظام الأسد.. زيادة 400% في رواتب الموظفين زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب الجزائر درجة يضرب دولة عربية موقف ارنولد يثير القلق في ريال مدريد أشعلت طرطوس.. غارات مرعبة وهي لأقوى الأعنف منذ عام 2012 قرارات جديدة ومهمة في سوريا… محامون دوليون يتتبعون ثروات عائلة الأسد وتحويلها لصالح الشعب ضبط مصنع ضخم لمخدر "الكبتاغون" بريف دمشق في أحد قصور الاسد
يحدثوني عن الإنفصال مرار وتكرار ويبدو بالسرد ، عالم كان بالماضي الذي فات ، كما يصورن أحلام لا تحدث الإ بالخيال ، والمقارنة لا تنتهي الإ بكان و كان ، ليختتموا النهاية بأحداث لا يتقبلها المنطق ولا الخيال.
في كل مرة يبدو النقاش عن دولة سلبت منها الحقوق وضاع أسمها الذي كان ، لأنصرف و أترك لهم الساحة كي يستفيقوا من سياسية الغيبوبة التي لا أمل من شفائها الى الآن.
لن تنجح مادة العنصرية التي تدرسونها لنا لتجعلونا نكره كلا من كان ينتمي للشمال، عن إي محاضرات و نقاشات تتحدثون و أنتم تفرقوا بين إنسان وإنسان.
اعتذر أساتذتي فعقلي لا يستوعب هذة النقاشات ، و قلمي لن يكتب الإ عن جيل خلق من أجل اليوم لا من أجل ماضي فات ، أجعلونا ننعم بالأمن والسلام ، ووفروا لأفكارنا أبسط الحقوق و الخدمات من أجل ان ننهض و نرتقي بمستقبل خالي من العنصريات ، و لا تجعلوا ما زرعن القيادات من أفكار وانتماءات حصيد لتصرفاتنا وأفعالنا. نحنا أبناء بسطاء لن نجعل لعبة السياسية تتحكم بنا كما تشاء ، سنكف عن التصفيق لمن يريد لنا الأنفصال و ونتعايش كيمن واحد لا يتجزأ مهما كان .