الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا
أكدت دراسات حديثة، أن وجود أخ أو أخت في حياتك، يجعلك شخصا أكثر حنانا وعطفا.
وأشارت إلى أنه بصرف النظر عن وجود مشاحنات بينهما، والتنافس على الألعاب والحوز على اهتمام الوالدين، فإن النشأة مع أخ أو أخت يلعب دورا في نمو الطفل، بحسب صحيفة “ذا إندبندنت” البريطانية.
وعثرت الدراسة، التي أجرتها جامعات كالغاري، ولافال، وتورونتو، أن الأطفال الذين ينشأون مع إخوة وأخوات لطفاء، يصبحون أكثر تعاطفا، مقارنة بالأطفال الذين ليس لديهم أشقاء يفتقرون لهذه الصفات.
وأجريت الدراسة، التي نشرت في مجلة “تنمية الطفل”، على 452 زوجا من الأشقاء في كندا، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 شهرا وأربع سنوات، بالإضافة إلى أمهاتهم لمدة 18 شهرا.
وكان الهدف من إجراء الدراسة، هو قياس درجة التعاطف عند الأشقاء، في بداية إجرائها، وما إذا كان سينتقل للأشقاء الآخرين مع انتهاء مدتها.
وبناءا على هذا، قام الباحثون بمتابعة المعاملات داخل منازل الأسر، بينما أكملت الأمهات استفتاءات مقدمة إليهن.
كما أنه تم قياس مستوى التعاطف عند الأشقاء، من ادعاء الباحثين إصابتهم بضرر أو حادث، لكي يعرفوا كيف سيساعدونهم، ومنها تعرّض ركبتهم لإصابة.
وأكد مارك جامبون، من جامعة تورونتو، وهو أحد المشاركين في الدراسة، أنها كشفت عن أن الأشقاء الكبار يلعبون دورا أكبر في التأثير على أشقائهم الصغار، مقارنة بالآباء.
كذلك أظهرت الدراسة، أن تأثير الأشقاء والشقيقات الكبار يكون له تأثير قوي، مع وجود فارق عمري كبير، ويرجّح الباحثون أنهم الأشقاء الصغار ينظرون إليهم كمثل عليا ومعلمون لهم.