الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا
قد يزعم الاسترالي جوليان اسانج مؤسس ويكيليكس انه من المدافعين عن الشفافية ولكن حين أراد مخرج أفلام وثائقية ان يلقي الضوء على الشهرة التي اكتسبها عقب نشر برقيات دبلوماسية أمريكية سرية على موقعه على شبكة الانترنت لم يسعده ذلك كثيرا.
وأراد الكس جيبني أن يتناول قصة اسانج (41 عاما) والموقع الذي أسسه في عام 2006 لتسريب معلومات سرية حصل عليها من مصدر مجهول ولكن لم يلق تعاونا يذكر من اسانج.
وبدأ عرض فيلم (نحن نسرق الأسرار: قصة ويكيليكس We Steal Secrets: The Story of Wikileaks ) في دور السينما يوم الجمعة ويشرح كيف سهل الموقع -في ذروة شهرته- نشر الاف من وثائق الحكومة الأمريكية بما في ذلك برقيات دبلوماسية وسجلات للجيش الامريكي خاصة بحربي العراق وافغانستان.
وسعى جيبني لمقابلة اسانج ليروي قصة ويكيليكس ولكنه وجد صعوبة في اقناعه واضطر في نهاية الامر لتصوير الفيلم بدونه.
وتحدث المخرج إلى اسانج أكثر من مرة ولكن ليس أمام الكاميرا وقال ان الصورة التي كونها لشخصية معقدة.
وأضاف جيبني ان اسانج لم يكن سعيدا حين قرر ان يصور الفيلم الوثائقي بدونه بل انه طلب منه ان يبلغه بما يقوله المشاركون في الفيلم عنه وهو ما وصفه "بمفارقة شديدة".
وأضاف "يفترض أن وكيليكس منظمة معنية بالشفافية وهو يطلب مني ان أتعاون معه كأننا أصبحنا الآن شكلا من أشكال أجهزة التجسس."
واكتسب جيبني شهرة كبيرة كمخرج للأفلام الوثائقية على مدار العقد المنصرم وفي عام 2007 حصل على جائزة اوسكار عن فيلمه (تاكسي إلى الجانب المظلم Taxi to the Dark Side ).