أشعلت طرطوس.. غارات مرعبة وهي لأقوى الأعنف منذ عام 2012 قرارات جديدة ومهمة في سوريا… محامون دوليون يتتبعون ثروات عائلة الأسد وتحويلها لصالح الشعب ضبط مصنع ضخم لمخدر "الكبتاغون" بريف دمشق في أحد قصور الاسد الحسيني يتنبأ بسقوط وشيك لجماعة الحوثي الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟
لأجــلكَ راضيـاً كان اصطبـاري............. وأسلـمتُ القصيدةَ باخـتياري
لأنكَ أولُ الإصلاحِ تأبى................. ويأبـى اللهُ ياعــطرَ الــــوقــــــــارِ
مضيتَ وهجمـةُ الإعلامِ حربٌ............. تحـرِّكها بنــــاتُ الــمســـــــتشــارِ
ونجــــمُ المبطلينَ الى أفـــــــولٍ............ ونجمُكَ في صعــــــودٍ وازدهــــــــارِ
هنيئـــــــــاً ما ركــــــــعتَ لرسمِ بــاغٍ......... .... ولا قــبَّــلتَ أطــــــــرافَ الإزارِ
ووجهُكَ واحدٌ حين استعـــــــــارتْ.. .... ..(جهينةُ) ألفَ وجهٍ مستـــــــــــــعارِ
وفـكــركَ خـــــــالصٌ ما كان يوماً............أجيراً للـــــــــــيمينِ أو اليســـــــــــارِ
عـلـِـمــتَ الــدِّينَ تهذيبـــــــاً وشــرعــاً........... قريناــً للــسياســةِ كالجــــــــــــــوارِ
وربَّ سياســـــــةٍ من غير دِيـــــــنٍ...........(أحلَّــتْ قومَــــــــــــــها دارَ البوارِ)
يمـــــانيُ الــنَّـــــدى نبتٌ كريمٌ..........(خيـــــــــــــــــارٌ من خيارٍ من خيـــــــــــــارِ)
يقولون التجمُّــــــــــــعُ غير أنــي........ أقولُ الزحـــفُ من بعد انكســــــــــــــارِ
وأيـْــمُ اللهِ لولا أنْ يقـــــــــــــولواْ...........لقــلتُ الروحُ تــُبــعثُ في الدِّيـــــــــــــــــارِ
طلعتَ كمــوعد الإصبـــــــــــاحِ شـمـساً..وكنتَ الصُّبحَ من بعدِ انتظـــــــــــــــــارِ